نماذج حالات الممارسين
الخوف من الانتقاد
تعريف بالحالة:
العمر:
45
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-05-07
الانطباع الأول:
خوف اجتماعي
الحجة المنطقية:
هل خلق الله للجميع ألسنة وتركك؟
هل زادهم شيئا لم يعطك إياه؟ إذا لديك القدرة كما الجميع على المبادرة بالكلام.
لنفرض أنك تكلمت وانتقدك من كان في الاجتماع بل وضحكوا عليك ماذا سيجري هل سينتهي العالم بسسب انتقادهم؟ ما الذي سيحدث بالضبط؟
ولماذا لا تقلبي الموقف لمزاح فمن منا لايخظئ أو يزل؟
هل هناك احتمال واحد بالمليون أن تبدئي أنت الحديث في الاجتماع وتتحدثي بشكل قوي وواثق وبراحة وعفوية؟
موقف قريب:
كنت في اجتماع ولم أستطع الكلام مع أني لدي ما أقوله وحضرت النقاط التي أود الحديث عنها ولكني تجمدت ولم أقل حرفا واحدا. وبقيت غصة
في حلقي طوال مدة الاجتماع وبعده.
موقف وسطي:
في عمر الإثني عشر عاما ضربتني المعلمة بعد أن وشى علي أحد الطلاب ضربا مفاجئا، ولم يكن مني أي خطأ.
الموقف الأول:
في عمر الثلاث سنوات تركتني أمي وسافرت دون علمي صحوت فلم أجدها فلم أستطع الكلام مدة بعدها من شدة الصدمة، فأمي لم تقل لي أنها
ستسافر.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
60%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70%
الحالة بعد أسبوعين:
تخلصت من الشعور بالعار من الأم
مدة الجلسة:
ساعتين ونصف
تفاصيل إضافية:
كانت طفولتها سلسلة من الأحداث القوية وعندها مشاكل كثيرة أعتبر الجلسة الأولى تعمق لفهم الحالة وقد تحقق فيها التخلص من الشعور بالعار من
الأم والتخلص من الشعور بالنقص والدونية وتحتاج لجلسة أخرى.
فقد تبين أن لديها جنون العظمة بأغلب مظاهرها فالخوف الاجتماعي والمفارقة والشعور بالذنب أيضا موجودة.وتحتاج أكثر من جلسة.