نماذج حالات الممارسين
هز الوضع الاجتماعي والصورة النمطية الخاصة بالأم واتهامها
تعريف بالحالة:
يعاني رجل يبلغ من العمر 35 عاما من الإجهاد والنفور تجاه والدته. يحبها ويحترمها، ولكن علاقتهما ليست كما يجب. هناك شيء في داخله يزعجه فيما يتعلق بأمه
العمر:
35
الجنس:
ذكر
تاريخ:
2020-05-23
الانطباع الأول:
التوتر والاشمئزاز من الأم
الحجة المنطقية:
الحب بين الأم والأب طبيعي في كل عائلة، والعلاقات الزوجية طبيعية بين الزوجين للتعبير عن الحب، وهو غريزة الله في خلقه لتشكيل الأسرة بإنجاب الأطفال، سواء كانوا ذكورا أو إناثا. وتشجع جميع الأديان الزواج وتشكيل الأسرة. أنت طفل تبلغ من العمر 11 عاما، وارتباطك بأمك كابن الأكبر طبيعي، والصورة التي صورتها لأمك كـ أيقونة نقية هي أيضا طبيعية وطبيعية. الأم تحب أطفالها، تهتم بهم، توفر لهم كل ما يحتاجونه، وفي نفس الوقت تهتم بزوجها (والدك) وتحبه وتحترمه. كما ذكرت، عانت أمك من مشاكل عائلية، ولذلك هي خجولة ولا تملك المعرفة الكافية والنهج الصحيح لشرح طبيعة العلاقة بين الزوجين عندما سألتها عن الأصوات الغريبة التي سمعتها بينهما في الليل. أمك أحبت والدك وتزوجته، وعندما ولدتك، أحبتك كذلك كثيرا. سماعهما لمحادثاتهما العاطفية والجنسية طبيعي لأنهما زوجين محبين، وهذا لن يخفض من حبهما لك حتى بشيء صغير
موقف قريب:
على الرغم من نموه وفهمه، لا يزال هناك بعض الهزات في صورته لوالدته
موقف وسطي:
لا ينظر إلي أمه بنظرة خالصة
الموقف الأول:
طفل عمره 11 عاما سمع أصواتا غريبة في الليل تأتي من غرفة والديه المجاورة عندما حان وقت النوم. صدم بالهمسات والتنهيدات التي سمعها، وأدرك أن والديه (يفعلون شيئا خاطئا). يعتبر الطفل والدته رمزا نقيا ولا شيء يلوثها، كما يراه. عندما سألها عما سمع، لم تجيبه وغيرت الموضوع. تغيرت نظرته لوالدته وبدأ يلومها على معظم أفعالها بسبب ما سمعه تلك الليلة
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
مريح جدا ومتحمس
مدة الجلسة:
ستون دقيقة
تفاصيل إضافية:
عندما ذكر الحالة الأولى التي أفسدت صورته عن أمه وشعر بالتوتر وعدم الارتياح، شرحت له بحجج منطقية تفسير وتفهيم ما سمعه في تلك الليلة من غرفة أبويه. عند العودة إلى قبل الحالة الأولى والشعور بالفرح والسعادة بمشاهدة البرامج المضحكة على التلفزيون بجانب أمه، والعودة إلى الحالة الأولى، تغيرت مشاعره وشعر بالارتياح والاسترخاء وتنهد وكأنه خفف من عبء ثقيل، واختفت التوتر الذي كان في خلف عنقه تماما. لتثبيت الشعور بالراحة، تمت إعادة الخطوتين ثلاث مرات: عدنا إلى الحالة الأولى ثم إلى قبل الحالة الأولى وشعرنا بالاسترخاء، ثم العودة إلى الحالة الأولى وسألناه عن مشاعره بعد سماع ما سمعه. حتى شعر أنه في راحة واسترخاء تامين



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني