نماذج حالات الممارسين
شعور بالنقص أقل من غيري
تعريف بالحالة:
العمر:
12
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-02-29
الانطباع الأول:
المثالية وعدم الثقة بالنفس
الحجة المنطقية:
-المعلمة يهمها تحصيلك العلمي خلال فترة الدوام ولكن بعد ذلك لن تفكر في الأمر، حيث أن المعلمة لها حياتها واهتماماتها.
-العلامة المدرسية في الوقت الحالي ليست انعكاس للمستقبل، يوجد الكثير من الوقت لنطور من أنفسنا والعلامة ليست المقياس.
-يوجد الكثير من العلماء الذين فشلوا دراسياً، ولكنهم نجحوا لاحقاً وأسماؤهم متداولة ومعروفة إلى هذا اليوم.
-والدك ووالدتك سيحبانك بغض النظر عن نتائجك المدرسية، هذا شعور أبوي لا يتغير.
-نحن لسنا بحاجة الى تغيير شخصيتنا لأجل الناس، ما هو مطلوب منا هو إبداء الاحترام للآخرين.
-في هذه الحياة يوجد أشخاص سيحبوننا، ويوجد اشخاص لديهم صدماتهم ومشاكلهم الخاصة ولن يحبوننا، وهذا أمر طبيعي.
-الاطفال الذين قاموا بإيذائك نفسياً هم أطفال لا يدركون ما يقولون، وتمت تربيتهم بطريقة مختلفة.
-عندما قامت والدتك بإطعامك وأنت طفله، وقامت بمعاتبتك والصراخ عليك، لم تقصد إيذائك، ولم تقصد إشعارك بان هناك مشكلة فيك، كانت تفعل هذا بدافع الحب ولأنها كانت خائفة على صحتك في حال عدم تناول الطعام.
موقف قريب:
قبل أسبوع عندما قامت معلمة الرياضيات بتسليمها علاماتها الدراسية، وكانت العلامات دون المستوى المطلوب، وشعرت بأنها فاشلة وأقل من غيرها.
موقف وسطي:
فشلت في درس السباحة في عمر الـ 8 سنوات.
الموقف الأول:
في عمر الـ 4 سنوات عندما وبختها والدتها لأنها لم تكمل طعامها وقامت بمقارنتها بغيرها من الأطفال، وتولد لديها الشعور بأنها أقل من غيرها.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70%
الحالة بعد أسبوعين:
راحة أكثر
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
طلبت منها إعادة مشهد مواجهة الطفل الذي ضربها في أحد الأيام وهي بعمر ال 5 سنوات وكيف لها أن تتصرف لو عاد بها الزمن وكانت في نفس المكان.
وتم إرجاعها للحظات قبل التوبيخ الشديد من والدتها في الحادثة الاولى حيث كانت تلعب في (التراس الخارجي) وسعيدة، ولم تكن تشعر بوجود فروقات بينها وبين الآخرين، ولم يكن لديها شعور بأنها أقل من غيرها.