28

أنثى

2020-04-23

توتر وقلق

أكيد رأيت في الحياة فتيات لسن على قدر من الجمال بل غير جميلات،لكن مرغوبات. كل إنسان يستطيع أن يكون الأفضل إن اجتهد وطور من نفسه. التوازن الحقيقي:(لست أقل ولا أفضل من غيري) كلنا واحد. فقط الله يمكن أن يعلم من أفضل ومن أقل. الله اختار هذه الظروف بالذات لك كي تتعلمي منها،وما دمت تمضين في طريق التطور لا يهمك من أكثر ومن أقل.فأنت تقومين بما عليك وكفى.

كنت مع مجموعة العمل وشعرت أنهم جميعا أفضل مني،لأنهم أصغر مني وحققوا أشياء أكثر مني،فشعرت نفسي أقل منهم.لم أستطع أن أشعر أني واحدة منهم أو أني أنسجم معهم،وأن وجودي وعدمه واحد،ولا أدافع عن نفسي إذا ضايقوني.

بالجامعة مجموعة راقية كنت أريد أن أكون معهم وجزء منهم كنت أشعر بفرق اجتماعي ومادي ولا أستطيع أن أندمج معهم ولا أن أكون واحدة منهم.ودائما أتعرض لنفس الشعور في مواقف حياتي المختلفة.

بعمر أربع سنوات كانت أمي تفضل أختي علي وتتجاهلني،لقد أعطت أختي شيئا ولم تعطني،وأردت أن تحملني وتهتم بي ولكهنا لم تفعل. لقد اهتمت بأختي ولم تهتم بي.

نعم

55%

70%

خف هذا الشعور

ساعة ونصف

لديها كل شعور بالنقص وأقل من غيري ولا أنتمي لعائلتي وأشعر أني مميزة لكن لماذا أشعر أني أقل أحس بالضياع والغربة. تحتاج لأكثر من جلسة بديهيا مع أن شعور(أقل من غيري) خف كثيرا حيث قالت أنها تعتقد أن وجوده صار بنسبة 30% فقط.ولكن شعور أنها غريبة وليست مفهومة موجود.