نماذج حالات الممارسين
تأنيب
تعريف بالحالة:
امرأة متزوجة لديها عدة أطفال تعاني من شعور مستمر بالشعور بالذنب والندم والخوف من الأصوات العالية
العمر:
٥٣
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-05-13
الانطباع الأول:
الندم، اللوم، الخوف من الضوضاء العالية
الحجة المنطقية:
يحبك أبوك ويشعر بالقلق الشديد بشأنك، ربما عندما سمع صوتا لشيء ما يتحطم، شعر بالخوف الشديد على أجلك وأخوتك، خائفا أن تتأذوا. ومع ذلك، عندما تجاوب معك، أعرب عن حبه وقلقه من خلال الغضب والصراخ والتوبيخ! لم يكن هذا الأسلوب المعتاد الذي يستخدمه الأباء للتعبير عن قلقهم عن طريق الصراخ والتوبيخ. عندما صرخ عليك وجعلك تبكي، كان يعني أنه كان خائفا من أنك أو أحد أشقائك قد تتأذوا. كما أراد أن يعلمك أن تكون أكثر حذرا حتى لا تؤذي نفسك في المستقبل
موقف قريب:
ابن السيدة يوجه دائما اللوم والتوبيخ نحوها بسبب أخطائها فيما يتعلق بتربيته، مما يسبب لها مشاعر قاسية من اللوم والتوبيخ
موقف وسطي:
في سن الثالثة من العمر، وأثناء لعبها مع أخواتها في حديقة منزلهم، شعرت الآنسة الصغيرة بالخوف وهي تتوقع وصول عمها، مخشية أن يصرخ بهم لأنهم يلعبون خارج المنزل. وفي حين كانوا يلعبون، وصل عمها ونفروا جميعا، تاركينها وحدها. وعرضت بعد ذلك على صراخ وتوبيخ قاس من قبل عمها، مما جعلها تشعر بالخوف الشديد، لأنها كانت وحدها في هذه الحالة مع عمها. وبدأت في الكره عمها لأنها اعتقدت أنه يكرهها
الموقف الأول:
في سن الاثنين، وهي تلعب في غرفة المعيشة مع والدتها وشقيقاتها، كسرت إحدى الزهور. سمع والدها صوت شيء ينكسر وجاء بسرعة. لما رأى الزهرية المكسورة، عاتبها بصوت عال، مما جعلها تشعر بالذنب والخوف الشديد
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
75%
الحالة بعد أسبوعين:
تحسنت
مدة الجلسة:
٣٠ دقيقة
تفاصيل إضافية:
السيدة في طفولتها كانت تواجه الكثير من التوبيخ واللوم والصراخ من والدها والشيوخ بشكل عام



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني