نماذج حالات الممارسين
غضب الشديد تحول إلى شعور بالذنب
تعريف بالحالة:
العمر:
43
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-02-08
الانطباع الأول:
الغضب تجاه الأم لتركها عندما كانت طفلة.
الحجة المنطقية:
لبس هناك أم لا تحب أن تحتوي أولادها ولكن الأمر لم يكن بيدها. هي مطلقة وفي بلد آخر ولها ظروفها التي منعتها من الحضور. كما أن الله هيأ لك ظروفا جيدة جدا، قليل ممن هم في وضعك من حصلوا على مثلها. وعند الشعور بالذنب، بينت أنها فعلت كل ما تستطيع تجاه أمها.
موقف قريب:
بالأمس، عانيت عندما تذكرت أمي وشعرت كيف تم حرماني منها وأنها لم تسأل عني. تجددت مشاعر الغضب لدي تجاهها وألمني كثيرا أنها تركتني ولم تسال عني.
موقف وسطي:
عندما حان وقت زفافي، رفضت دعوتها للحضور وأقيم الحفل بدونها بسبب غضبي منها.
الموقف الأول:
عندما بلغت الخامسة من العمر، قررت والدتي مغادرة تركيا وسمعت ذلك بنفسي، فغضبت منها وبكيت.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
الغضب والشعور بالذنب ذهبا.
مدة الجلسة:
ساعة وأربعون دقيقة
تفاصيل إضافية:
هذه المرأة استرخت تماما تجاه والدتها. اختفى الشعور بالذنب تجاهها كما كانت تشعر في كل مرة يعصي أطفالها. كانت تظن أن أي عناد أو سلوك سيء من أطفالها كان بسبب رفضها لأمها. ظننت أن هذه المرأة ستحتاج إلى جلسة أخرى للعمل أكثر على الشعور بالذنب ، ولكن لقد فوجئت بانحساره تماما في نفس الجلسة.



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني