نماذج حالات الممارسين
الانغماس الذاتي، الشعور بالخوف، ونقص الثقة بالنفس
تعريف بالحالة:
الخوف، التردد، العزلة، اللوم على الذات، ضعف الثقة بالنفس، عدم القدرة على الاستجابة، الغضب، والقمع من عنف الوالدين. بالإضافة إلى أن كسر هذا الرمز أدى إلى عدم ثقة الشخص الشاب بالنفس، عدم القدرة على التعبير عن النفس، الانطوائية وجميع المشكلات السابقة. ويرافق ذلك تورم في الحلق وآلام مختلفة
العمر:
29
الجنس:
ذكر
تاريخ:
2020-07-29
الانطباع الأول:
لا أحد يستطيع تقدير ما أقوم به، ضميري يوبخني بسبب موقفي تجاه أمي
الحجة المنطقية:
ادخل الآن إلى مجموعة جديدة في خيالك، لا تعرفها وابدأ في الحديث والتعرف عليهم. ما يمنعك من فعل ذلك؟ والدك ليس لديه ثقافة كافية أو الأساليب الحديثة الصحيحة لتربية الأطفال ليتصرف بشكل صحيح معك ومع أمك. كما أن تربيته خاطئة ولديه مشاكل شخصية بسبب ذلك. أمك قد حافظت على اجتماعات العائلة عبر التحمل، ولكن هناك العديد من الخيارات الأخرى بدلا من الاستسلام للظلم الذي لم تتخذه بسبب القليل من المعرفة ومشاكلها الشخصية، لذلك يقع جزء من المسؤولية على عاتقها. هذا العمر محدود ويجب علينا عيشه بالحماس والتمتع، ونفعل ما نستطيع بشكل مريح ودون ندم أو ألم. فرحة الحياة تكمن في التفاعل مع الآخرين وتقديم ما نستطيع بالحب
موقف قريب:
كنت مع أصدقائي في العمل وقاموا بتقديم تعليقات ساخرة واضحة حول مظهري. لم أستطع الرد، لذلك تظاهرت بالابتسامة على الرغم من أنني كنت أحترق من الداخل! ولم أتحدث
موقف وسطي:
ضرب والدي أمي بعنف بحاوية معدنية على خلف رأسها وهي لم تدرك ذلك. شعرت بالعنف داخله وكأنه ليس والدي. تجمدت مكاني ولم أستطع الدفاع عنها. كنت أبلغ من العمر 9 سنوات في ذلك الوقت
الموقف الأول:
في سن الستة، جلس والدي معي ليعلمني القراءة. comIعنتخ يف قراءة كلمة ما، وحاولت أن أكررها بشكل صحيح، لكنني لم أتمكن؛ مما أرعبني. ضربني بعنف
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعتين ونصف
تفاصيل إضافية:
هذا الشاب بكى بشدة عندما تذكر تلك الأحداث، حتى أصبح بكاؤه بشدة يعكس القسوة التي تعرض لها في طفولته. ثم استرخى في جو استثنائي أخف عني عبئ هذه القصة المؤلمة التي يحيكها الآباء على مدار الساعة. أرتوى من هذه اللحظات وتحدث بطلاقة عندما عاد إلى طفولته البريئة حيث لم يعرف عنف أبيه. عاش هذه اللحظات الثمينة عندما كان يلعب كرة القدم في الفناء مع إخوته الأكبر سنا بكل سرور. بعد ذلك، في نهاية الخطوات المتبقية والجلسة، شعر بأن طاقة سيئة قد غادرت جسده وأصبح مسترخا ومفرجا وخفيف الحركة



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني