نماذج حالات الممارسين
عدم دعم الأم
تعريف بالحالة:
فتاة عمرها 25 عاما تشعر بعدم دعم الأم وغضب تجاهها بسبب رفضها لأي حوار.
العمر:
25
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-08-12
الانطباع الأول:
علاقة سيئة مع الأم
الحجة المنطقية:
هل هناك احتمال أن تسامحي أمك على مواقف الاعتراض وعدم الدعم وعدم السماح بالحوار؟ كم نسبة التسامح؟
للأسف لا المجتمع ولا المدرسة تعلم كيفية التعامل مع الطفل عندما نقول له لا على أمر نراه خطأ، فأمك معذورة ليس لديها الدراية الكافية بالأسلوب الأمثل للتعامل مع الموقف، وكذلك لديها مسؤولياتها الكثيرة ومشاغلها. ليس هناك أم لا تريد دعم أبنائها بكل الوسائل الممكنة.
موقف قريب:
كنت قبل أسبوعين أعمل بمشروع جديد في تعليم الأطفال فاستهزأت به جدا وبسخرية كبيرة.
موقف وسطي:
حين كنت في الجامعة لم تسأل عن ملف الإنجاز الخاص بي، ربما تجاهلت الموضوع ولكني شعرت بالإهمال وعدم الدعم وتساءلت لم لم تفعل ذلك وحزنت.
الموقف الأول:
بين الثلاث والأربع سنوات طلبت منها أن تعطيني مصروف الصباح مرة أخرى -فقد أعطتني أول مرة- ولكنها عبست في وجهي وقالت: لا، صرخت وبكيت وشعرت بغضب وظلم واختناق، وأنها ترفض شيئا مهما لي بدون سبب.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
60%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعة ونصف
تفاصيل إضافية:
تطابق الموقف الأول مع مشاعرها الحالية كان مدهشا بالنسبة لها . وقبلها عملت على التسامح وإزالة الغضب 100% بالريفرس رايك.