نماذج حالات الممارسين
خوف من المواجهة
تعريف بالحالة:
العمر:
30
الجنس:
ذكر
تاريخ:
2020-02-27
الانطباع الأول:
غضب شديد بسبب عدم الرد
الحجة المنطقية:
بعد كل التجاهل المستفز من الشخص الذي تحبه.. شخص آخر غيرك سيرد وبقوة ولا ينسحب صامتا مقهورا، بل يرد بكلمة أو تصرف، هذا
الوضع الطبيعي.
والله يحب المؤمن القوي وليس الضعيف.
وإن من لا يقدر ما نقدمه له لا يستحق أن يكون في دائرة اهتمامنا. وهو من يخسرنا.
موقف قريب:
قبل شهرين حضرت هذه الإنسانة مع العائلة وتجاهلتني تماما طوال الوقت، ولا زال الغضب الشديد يتملكني لأني لم أرد حينها وآخذ حقي،بل انسحبت
والقهر يملأني وأنفاسي تضيق وأمعائي تتقطع.
موقف وسطي:
قبل عامين استأجرت بيتا، واستغلني صاحب المنزل وأكل شيئا من حقي وأحسست أمعائي تتقطع إثرها، ولكني لم أطالب بحقي!
الموقف الأول:
في عمر خمس سنوات كان أبي يصرخ بأمي وكانت تبكي.ولم أكن قادرا على الاعتراض أو على إسكاته، وظل يصرخ في وجهها وهي
تبكي وأنا أراقب ولا أستطيع الحراك.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
تخلص تماما من الخوف من المواجهة
مدة الجلسة:
ساعة وخمس وأربعون دقيقة
تفاصيل إضافية:
بعد شهور لقد صار هذا الشاب قويا يرد أدنى إساءة كما أنه هو الآن من يتجاهل من تجاهله. لقد نجحت الجلسة معه نجاحا كبيرا.