تركت فتاة في سن 17 عاما من قبل والدتها مع جدتها عندما كانت تبلغ من العمر عاما واحدا فقط. ذهبت والدتها في رحلة علاج طبي في الخارج لأكثر من 7 سنوات. عند عودتها، فوجئت الأم بأن الفتاة اتبعت مسارا دينيا تجده متشتتا ولا ترغب في اتباعه. هذا أدى إلى بعد بينهما، مما اضطر الفتاة إلى السماح لأمها بالاستمرار في العيش مع جدتها

17

أنثى

2020-09-02

يتعرض للضرب من قبل العمة الأم

الأب لديه القدرة على وضع كل شخص في مكانه، ويستطيع أن يعلن للجميع إذا ضرب أي شخص ابنته فسوف يواجهه. هذا يضمن أن لن يتعرض الداخل في المستقبل. ومع ذلك، الفرق بين الأم والأب يكمن في تربيتهما المختلفة التي تسببت في خلاف بينهما. الأم تحب ابنتها، فبعد أن خضعت لعملية جراحية، لم تتركها وعانقتها وأخبرتها أنها تحبها على الرغم من تفاوتهما. يستطيع الأب عقد جلسة مع الأم والجدة (والدته ومقدمة الرعاية) ويمكنهم مناقشة العلاقة بين الأم وابنتها، والحاجة لكلا الطرفين للشعور بالمحبة والاحترام على الرغم من اختلاف معتقداتهما الدينية

تعرضت فتاة مراهقة في السابعة عشرة من عمرها لضرب شديد من عمة والدتها، مما أدى إلى إدخالها المستشفى. كان الأب غاضبا وتم التوقيع على عهد بعدم اساءة معاملة الفتاة بعد أن أسقطت القضية التي رفعتها ضد عمتها، والتي كان من الممكن أن ترسلها إلى السجن. ولم تدافع الأم عن ابنتها، ولا تتحدث إليها بسبب ما حدث وخوفا من رد فعل الجدة (والدة الأم)

أرادت الأم أن تخرج مع أشقائها وطلبت من ابنتها أن ترتدي ملابس لا تحبها. رفضت الفتاة وصفعتها ووبختها الأم. اضطرت الفتاة للذهاب إلى منزل عمتها وخرجت الأم وحدها

في السيارة، حدثت خلافات حول بعض الأمور الدينية، وارتفع صوت الأم بغضب وانتقاد للابنة وظلت الابنة صامتة لتجنب أي ضرر أو ضرب

Yes

60%

80%

ساعتان

كانت مشاعر الفتاة قوية جدا ولم تتمكن من مواصلة الجلسة عند الحديث عن والدتها. لقد أخذت فترة راحة لمدة خمس دقائق وبعد مناقشة حب والدتها لها بعد العملية، شعرت الفتاة بالراحة الكبيرة ولم تعد تشعر بالألم أو الشك حول حب والدتها