نماذج حالات الممارسين
أمي لا تحبني ولا تريدني أن أكون سعيدا
تعريف بالحالة:
فتاة مستعدة للزواج تخرج لشراء مستلزمات الزفاف. تشعر بأن والديها يعارضون التحضيرات للزفاف وأنها لا تستحق القيام بهما مثل الفتيات الأخريات. وأنها لن تكون مثل أي عروس تستعد للزواج
العمر:
38
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-09-13
الانطباع الأول:
ليس من حقي أن أكون مثل العرائس الأخريات
الحجة المنطقية:
أحيانا، تملك الأمهات قائمة بالواجبات المنزلية ولا يستطيعن الخروج، وربما تواجهن بعض المصاعب التي تمنعهن من الاعتراف بأنهن لا يستطعن الخروج، ولا يمكن أن تكون حقيقية، لذلك تدعين أن والدك لن يوافق وسيغضب ويضرب، وهذه هي الطرق التربوية القديمة لتخويف الأطفال في التربية، لإقناع الطفل بعدم الخروج.
بالطبع، وأنت طفل، فلن تعرف الوقت ولا ستعرف إذا كان منزل عمك في النوم أو مستيقظا، وإذا كان لديهم سبب مناسب لاستقبال الأطفال الآن أم لا.
- في حالة تحضيرات الزفاف، تريد الأم إعدادك، لكنها مريضة، لذلك طلبت منك عدم السيطرة عليك ولكن للمساعدة والدعم العاطفي.
- إذا سألتك أمك عن أدوات مطبخ قديمة وغير مستخدمة، ربما اعتقدت أنك لا تريدها وستعطيها لأصدقائك، وتريد الحصول عليها قبل إعطائها لأي شخص آخر.
- أرادت أمك أن يسألك: لديك بعض أدوات المطبخ، لماذا تشتري أخرى جديدة؟ وإذا كنت ستعطيها لشخص ما، أريدها. لكنها غير بليغة ولم تستطع إيجاد الجملة المناسبة.
- تمتلك أمك، مثل الأطفال، الكثير من المصاعب ولا يمكنها التعبير عن نفسها.
- ربما لاحظت أمك نظرة استياء على وجه صاحب المنزل، فشعرت بالخجل عندما كنت تركض وتلعب في منزل شخص آخر لأنه يوجد به خطورات، لذلك طلبت منك الجلوس فورا.
- هل لاحظت أن أمك شعرت بالقلق والخوف من زوجها الذي قد يحاسبها بسبب خروجك من المنزل عندما كانت نائمة وأنت طفلة صغيرة؟
- كما شعرت بالخوف والقلق من أن تتعرض للإصابة أثناء اللعب والجري في منازل الآخرين.
- كما شعرت بالخوف والقلق يوميا خلال تحضيرات الزفاف، وربما تتخيل أنك ستترك المنزل وتبقي وحيدة، مريضة، ولديك فقط هي وزوجها. هل لاحظت؟
موقف قريب:
الفتاة تستعد للزواج وتشتري العناصر اللازمة للحفل بالإضافة إلى الفساتين وأدوات المطبخ. سألتها والدتها لماذا تحتاج إلى شراء هذه الأشياء عندما لديها بالفعل فساتين وأدوات مطبخ؟ اقترحت إعطاء أدوات مطبخها القديمة وغير المستخدمة. تشعر الفتاة بأن الجميع يراقب ما لديها وما ليس لديها، ما يجب عليها شراءه وما لا يجب عليها. تشعر بأنها غير مسموح لها بالتحضير لحفل زفافها، لكنها تريد أن تكون مثل أي فتاة أخرى تحظى بدعم أسرتها
موقف وسطي:
فتاة صغيرة في سن الخامسة كانت تركض وتلعب مع فتاة بنفس العمر في منزل شخص آخر، لكن أمي جلستني بجانبها، لا ترغب في أن أتحرك أو ألعب، في حين سمحت أم الفتاة الأخرى لابنتها باللعب والجري والحركة. شعر الفتاة بأن أمي شعرت بالمسؤولية وأرادت السيطرة علي وفرض السيطرة علي، وأنني لست كالفتيات الأخري في سني، محرم علي اللعب والسعادة. أمي لا تحبني
الموقف الأول:
في سن الثلاثة، استيقظت الفتاة مبكرا من نومها وأرادت الذهاب إلى منزل عمها على الفور. رفضت والدتها وقالت: أنت لست خارجا ولن تذهب لأن والدك سيغضب وسيضربك. أجابت الفتاة: أريد شخصا معي أحبه. فقالت الأم: أنا معك. لكن الفتاة أرادت شخصا للعب معه. فكرت في الذهاب مع والدتها أو بدونها وكانت واثقة جدا. ظنت أن والدتها قد تفضل الذهاب معها، لكنها كانت تشعر بالانطباع بأن والدها لن يسمح بذلك
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
نعم
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
مرتاحة
مدة الجلسة:
٥١ دقيقة
تفاصيل إضافية:
كانت الفتاة تبلغ من العمر 3 سنوات أو أقل. خرجت إلى الشارع في الصباح وكانت والدتها نائمة وكان والدها قد غادر. ذهبت إلى منزل عمها وطرقت الباب. صدمت زوجته لرؤية الفتاة وحدها. أعلمت والدتها عبر الهاتف بأن ابنتك في منزلي. وبعد مرور بعض الوقت وعندما اخبروها برغبة والدتها في العودة إلى المنزل، رفضت الفتاة الصغيرة. اتصلت والدتها بها وأبلغتها بأن والدك سيكون غاضبا جدا وسيضربك بقوة إذا علم أنك خرجت بمفردك. يجب أن تعود فورا. لم تشعر بأي خطر من والدها أو الطريق وعندما عادت، لم يحدث شيء ولم يعلم والدها