نماذج حالات الممارسين
المثالية
تعريف بالحالة:
رجل في أربعينياته يسعى للكمال ويشعر دائما بالإحباط
العمر:
40
الجنس:
ذكر
تاريخ:
2020-09-15
الانطباع الأول:
الإحباط
الحجة المنطقية:
يمكننا التعويض بالمال، ولكن ماذا لو وضعت جهدا وخططا مالية وانتهى بها المطاف بالخسارة، هل يستحق فقدان أعصابك أو صحتك بسبب ذلك؟ يقال إن الله يأخذ من ثروتك لدفع ثمن كارثة أكبر يمكن أن تضر بك أو بأطفالك. عقاب أخيك لك خاطئ جدا، فأنت لم تخطئ عندما صدقت الشخص الذي طلب الدراجة منك، بل يظهر ذلك نقاء قلبك كطفل، حيث أن طلب الكمال من البشر أمر مستحيل. تحبك أمك كثيرا وفكرت في إغلاق الباب والنور لتوفير نوما هادئا لك، بالإضافة إلى أن خصلة الأم هي الاستمرار في الاستماع والتنصت على أصوات أولادها حتى عندما ينامون، ربما أرادت القيام بشيء ثم العودة إليك، أليس هناك احتمال؟ تحدث الحوادث حتى إذا بذلنا جهدا ووضعنا خططا، يجب أن نعتمد على الله ونتقدم، حيث لا يمكننا منع القدر
موقف قريب:
خرجت مع الأصدقاء، واندلع حريق، مما تسبب في إشتعال ملابسي الجديدة. شعرت بالإحباط. كنت قد خططت للذهاب إلى مكان مختلف بعد تجمع الأصدقاء في البرية، لكن الآن كان علي العودة إلى المنزل لتغيير ملابسي. لقد فقدت أيضا الوقت وملابسي الجديدة والمال
موقف وسطي:
كان طفلا في الصف الثاني من المدرسة الابتدائية، وكان يلعب بدراجته عندما جاء شخص يبدو مخيفا وغاضبا إليه على الطريق وطلب منه دراجته. أعطاه إياها، يعتقد أن الشخص سيجربها ثم يعيدها له. هذه الدراجة ليست له، بل تنتمي إلى شقيقه الأكبر، الذي تعرض للعقاب بسبب أخطائه طوال الأسبوع وتم ضربه في نهاية الأسبوع، لذلك كان مطالبا بأن يكون مثاليا طوال الأسبوع
الموقف الأول:
كان طفل صغير مستلقيا على السرير مع أخيه الأصغر بجواره. أطفأت أمه الضوء وأغلقت الباب، ما تسبب في شعور الطفل بالوحدة وكأن والدته لا تحبه
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70%
الحالة بعد أسبوعين:
مرتاح ومبتهج
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
دخلت سوق الأسهم على أمل الربح، و كانت نسبة الصعود 20%. ترددت في البيع وانخفضت بعدها بنسبة 15%. خسرت أموالي وشعرت بالإحباط