نماذج حالات الممارسين
وضع مسؤولية التعليم على الأم
تعريف بالحالة:
العمر:
29
الجنس:
Male
تاريخ:
2020-05-07
الانطباع الأول:
التوتر من الطفل الذي يلعب أمامه.
الحجة المنطقية:
جميع الأطفال في سن الاثنين يحبون اللعب والجري واكتشاف قوة أجسادهم. يتعلم الأطفال من الذين يعطونهم الوقت لشرح تفاصيل الأشياء. يزيد التوتر الأبوي من نشاط الأطفال الزائد. يتم حماية الأطفال بملاك طوال الوقت وإذا سقط أحدهم أو أصيب، ستحميهم أنت أو شخص آخر موجود. يتعافى الأطفال بسرعة ويشكرون الله.
موقف قريب:
قبل يومين من رمضان، بدأ ابني يركض باتجاهي في مجلسنا، قفز على الأريكة ثم نحو الطاولة. أمسك كوب العصير وشربه وهو يقف، وحاولت مساعدته أو إيقافه. لم أستطع السيطرة على نفسي ووبخت أمه، وبعد عشر دقائق من دخوله الصالة، ذهبت إلى الغرفة العليا وتركتهم.
موقف وسطي:
يشعر باستمرار بالغضب بسبب الحركة الزائدة للأطفال.
الموقف الأول:
رجعت به إلى طفولته عندما لم يجري أو يلعب، بل كان هادئا ويستمتع بوجوده في حياته، وعاش مشاعر لطيفة وسعيدة.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
40%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70-80%
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
43 دقيقة
تفاصيل إضافية:
شعر الأب بالحماس بعد تجربة وجود ابنه معه في المنزل بعد حجج منطقية والتفكير بصوت عال، وأن الحماية من الله ومسؤوليتنا تربية أطفالنا وشرح لهم كيفية استخدام الأشياء والتحلى بالهدوء معهم وتذكر صبر آبائنا تجاهنا.



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني