نماذج حالات الممارسين
شعور بعدم القيمة
تعريف بالحالة:
المرأة تشعر دائما بأنها مصنفة كشخص من الدرجة الثانية بين الناس
العمر:
40
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-10-14
الانطباع الأول:
الدرجة الثانية من الأهمية
الحجة المنطقية:
آباؤنا يحبوننا بالمساواة، لديك أطفال وتعلم ذلك، ولكن أي إجراء منهم - قد نفهمه خطأ في سن مبكرة - يتم تخزينه في الذاكرة على أنه تمييز وعدم حب. أ لم يحضر الأب كل احتياجاتك دون تمييز؟ ألم يشتري لك الملابس ويأخذك إلى المدرسة مثل شقيقتك الشقراء؟ ألم يفرح بزواجك؟ ألم يفرح عندما أنجبت طفلا لأول مرة؟
موقف قريب:
زوجي يعطي أولوية لعائلته، وأبي يعطي الأولوية لأختي الشقراء ذات العيون الملونة. كما أنه لا يهتم بأطفالي بقدر اهتمامه بأطفالها!
موقف وسطي:
كان والدي دائما فخورا بأختي الكبيرة ذات الشعر الأشقر وكان يمدحها بشدة، بينما كنت أنا - ذات الشعر المجعد والداكن - مهمشة وغير مرغوب فيها حتى من قبل عماتي! وفي حالة وجود خلاف بين أختي وأنا، تدخل والدي لصالحها دون تبرير
الموقف الأول:
في سن مبكرة، كنت أرى والدي يلعب مع أختي الكبرى على الرغم من أنني أصغر منها! وكنت أتمنى الجلوس في حضنه، لكنني لم أجرؤ على الاقتراب منه
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
تحسن واضح
مدة الجلسة:
ثلاث ساعات
تفاصيل إضافية:
أرادت حلا لعمى الليل الذي يعاني منه. وبعد سؤالها عن عمرها تحدثت عن الجن في منزلها وكيف أنها لا ترغب في فتح عينيها من أجل عدم رؤية تلك المخلوقات. بعد ذلك، تعلمت أن والدها يفضل شقيقتها الأكبر منها ذات العيون الملونة والبشرة الشقراء، وأنها لا تحب أن ترى النظرات الإعجابية تجاه شقيقتها. طلبت جلسة أخرى بخصوص زوجها