نماذج حالات الممارسين
الغضب تجاه الأم والأخت الكبيرة
تعريف بالحالة:
جاء المريض يشعر بعدم الجدارة ونقص في الثقة بالنفس، وهي امرأة شابة في الثلاثين من عمرها
العمر:
30
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-11-04
الانطباع الأول:
الشعور بعدم الجدارة
الحجة المنطقية:
الأم لديها مشاكل نفسية بسبب كونها يتيمة وعاشت تحت رعاية عمها الذي عاملها بقسوة و لم يقدرها أو يحترم رغباتها، مما جعلها غاضبة ومتشائمة من الجميع، بما في ذلك أولادها وزوجها. ومع ذلك، على الرغم من صرامتها، اعتنت الأم بابنتها خلال مرضها وأعدت دائما الأطباق اللتي تحبها. منعت الأم ابنتها من اللعب خارج المنزل خوفا على سلامتها، خاصة بعدما استهدفت الابنة من قبل شخص يصفها بالمجنون، وتعرضت الأخت الكبرى أيضا للصرامة في تربيتها من قبل والديهما. في النهاية، بذل الوالدان قصارى جهدهما في تربية أولادهما
موقف قريب:
مؤخرا، شعرت المريضة بخوف شديد أثناء ذهابها لإنجاز عملها الشخصي وكانت تشعر بأنها مطاردة من قبل شخص ما، ولكن في الواقع لم يكن هناك أحد
موقف وسطي:
تعرضت المريضة التي تبلغ من العمر 12 عاما للإهانات من شقيقتها الأكبر، حيث قللت من شأنها أمام جميع أفراد العائلة والأقارب. وصفتها بأنها لا تستحق أي هدايا ووصفتها بالقبيحة وغير الجديرة بأي شيء
الموقف الأول:
في سن الخامسة، قامت أم المريضة بضرب ابنتها بطريقة وحشية لزيارة ابنة ابن عمها دون علمها. كما أهانتها بألفاظ قاسية ووصفتها بأنها لا شيء. كما منعت الأم ابنتها من مغادرة المنزل ما لم يسمح لها بذلك شخص بمرافقة أحد أشقائها الأكبر سنا
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعتان
تفاصيل إضافية:
خلال الجلسة، ظهر صدمة أخرى، وهي خوف من الحديث أمام الآخرين وبالتالي تجنب التفاعل الاجتماعي