نماذج حالات الممارسين
شعور بالوحدة وعدم الدعم
تعريف بالحالة:
سيدة متزوجة وعندها ثلاثة أطفال، مرت قبل فترة باكتئاب استمر لمدة سنتين ... ولم تخبر أحدا أبدا عن حالتها ولا استشارت أحدا، لماذا؟ لأنها لا تستطيع أن تعبر لأحد ولا تشعر أن أحدا يساندها.
العمر:
28
الجنس:
أنثى
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
ليس لدي سند ولا أحد يدعمني
الحجة المنطقية:
يمر على الإنسان ظروف جيدة أو صعبة يحب أن يشاركها مع أشخاص ثقة ... خاصة في وقت المصاعب من الجميل أن يكون للشخص صديق قريب عنده حكمة ...لأنه في وقت المشاكل يكون الشخص مشحون بمشاعر سيئة قد تعميه عن المخرج للمشكلة، فالشخص الواعي ممكن أن يساعدنا ويوجهنا ... والأهل حقيقة لا يقصرون عندما نحتاج لهم. حين تركك أهلك لوحدك في الصغر لبعض الوقت كانوا يعلمون أنك بأمان ولم يقصدوا التسبب لك بالخوف والوحدة والشعور أن لا أحد يدعمك.
موقف قريب:
كنت أكلم عمتي أنه لا يصح أن تحلف بالله بدون داعي ... لم يعجبها وردت علي بكلام أشعرني بالذنب لأني نصحتها.
موقف وسطي:
حين كنت في الصف الأول خرج الصف بالكامل لما سمعنا صوت الجرس ظنا منا أنه حان وقت الاستراحة لكن الأمر لم يكن كذلك! جاءت المعلمة وشدتني من شعري بقوة أمام البنات. لم أخبر أهلي كنت أشعر أن لا أحد يدعمني.
الموقف الأول:
طفلة صغيرة تقريبا عمري ثلاث أو أربع سنوات وكان الوقت صباحا ولا أحد في البيت أبدا كنت لوحدي أشعر بحزن شديد وبأن أهلي تخلوا عني وليس لي أحد.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50 %
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
أختفى من عندها إحساس أنه ليس لها سند
مدة الجلسة:
ساعتين ونصف
تفاصيل إضافية: