المريض يبلغ من العمر 40 عاما، يعاني من الإيديولوجية المفرطة والموقف السامي تجاه مجتمعه. تم تشخيص حالته على أنها صدمة ميجالومانية، وبالحجج المنطقية وتطبيق خطوات راكي، تم تحريره من آثار هذه الصدمة وشعر بالارتياح في نهاية الجلسة

40

Male

2021-02-12

صورة جوية للناس

جميع الناس جيدون ومباركون، ولا أحد أفضل من أي شخص آخر. الامتياز والإبداع مرغوب بها، ولكن ذلك لا يعني أن تفوقك يعني أن شخص آخر يملك مهارات أقل مما قد لا تمتلكه. إذا كان التميز الخاص بك نادرا ولا يوجد أحد مثلك، فماذا قدمت لمجتمعك والإنسانية بأكملها؟ هنا يثبت التفاوت فائدته عندما تقدم خدمة للإنسانية من خلال إعطاء موهبتك التي أعطاك الله إياها وأداء دورك كممثل لله على الأرض. في نهاية المطاف، جميع الناس أجزاء من روح واحدة، تمثل الوحدة الإلهية والاتصال. في الواقع، لا يوجد أي فرق بينهم

يراهم الأصدقاء في العمل على أنهم أقل فعالية في عملهم وينتقدون أدائهم، مشيرين إلى أنه لو كانوا في مكانهم، لقاموا بعمل أفضل بكثير

في سن الحادية عشرة، تم إصلاح لعبة إلكترونية معطلة وأثنى عليه جميع الناس في الحي واعترفوا بذكاءه الاستثنائي. إنه يتفوق على أقرانه في الحي

في الصف الأول، تم تكريمه من قبل المدرسة لكونه الطالب المتميز وتحقيق الدرجة الكاملة في المركز الأول. تم تقديم الهدايا له، بما في ذلك تاج على رأسه. حضر والديه، وللمرة الأولى، اشترى والده كاميرا لالتقاط الصور وتوثيق الحدث، الذي آل إلى ذاكرته ودعم فكرة أنه كان الوحيد المميز بين زملائه. واصل التفوق طوال مسيرته التعليمية والمهنية

No

60٪

90٪

الأمور جيدة مع تغيير عام في نظرة الناس

80 دقيقة