المريضة تبلغ من العمر 42 عاما، متزوجة ولديها طفلان (ابن وابنة). تشتكي من شعورها بعدم الأمان والخوف وعدم القبول

٤٢

Female

2021-03-11

غضب

الآباء والأمهات هم الأجسام التي جئنا إلى هذه الأرض من خلالها لنعبر عن هذه الظروف ونصل إلى مرحلة متقدمة من الوعي. إنهم ليسوا أبوينا الحقيقيين. في السماء هناك عقود روحية ومصادرنا الروحية الحقيقية و العائلة الروحية الأساسية هم أبوينا الروحيين الحقيقيين. الحب بين الأخوات يساهم به الأب بل وتطلبت منها أن تعانق والدها وتتصور الوضع وتشعر بحضنه وشعور بالأمن والمحبة والقبول بدون تمييز بينها وبين شقيقتها

قصة حب مع شاب اقترح الزواج بها ولكن رفض والديها السماح لها بالزواج منه. كان الشاب رمزا للأمان والحب لها

دخل والدها الغرفة بينما كانت هي وأختها يلعبان. كان يلعب مع أختها، ولكنها لم تشعر بالأمان أو المحبة

مع أختها في الغرفة، تلعب وتكون سعيدة، ولا يوجد شعور بعدم الأمان. شعرت بالأمان والحب

Yes

Yes

Yes

ثلاث ساعات

استرخت وتغير لهجتها، وأرادت فقط أن تمد احتضانها لوالدها، حتى اختفى الشعور بالغضب بعد انتهاء الجلسة