نماذج حالات الممارسين
والدتي لا تحبني
تعريف بالحالة:
فتاة في مقتبل العمر تشعر بأن وجودها في الحياة غير مهم، كذلك تبحث دائما عن اهتمام من الشباب الذين تختلط بهم.
العمر:
24
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-02-12
الانطباع الأول:
أنا شخص غير مهم
الحجة المنطقية:
في الحقيقة في حال أحضرت الوالدة لك الهدايا أم لا ليست مشكلة كبيرة فهي تحبك. أنت ترينها دائما ضدك وفي الواقع هي ليست ضدك إنما تتصرف من خلال منظارها الخاص ومشاكلها الخاصة.
موقف قريب:
قبل عام في يوم ميلادها حدثت مشكلة مع الوالدة والأخت الكبيرة مما أثر على يوم الميلاد ولم تهتم والدتها بالاحتفال أو حتى تقديم هدية. مما جعلها تشعر بأنها غير مهمة عند والدتها فهي دائما تهتم بإخوتها أكثر منها! في كل عام تحضر والدتها الهدايا لجميع إخوتها أما هي دائما لا أحد يهتم بها!
موقف وسطي:
تعرضت بعمر الـ 14 عام للضرب من قبل والدها طلبت المساعدة من والدتها ولكنها لم تبالي بها.
الموقف الأول:
بعمر سنتين ونصف شعرت لأول مرة بأنها غير مرغوبة وكذلك بخيبة أمل من قبل الوالدة، حيث ذهبت والدتها إلى المستشفى لترعى الأخ الأكبر وتركتها في المنزل مع والدها، وعندما ذهبت لرؤية والدتها لم تتجاوب معها ولم تهتم بحضورها .
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
75%
الحالة بعد أسبوعين:
الشعور بالاكتفاء بالنفس والحب تجاه الوالدة
مدة الجلسة:
ساعة ونصف
تفاصيل إضافية:
المشكلة هو وجود هذا الشعور وتكرار وجوده في حياتها مما يجعلها تتأثر بأصغر المواقف، وفي يوم ما كانت تعيش دون وجود هذه المشاعر.