شاب يشعر بالخجل الشديد أمام الناس، ولو أراد أن يتكلم أمام الأخرين يرتبك ويتوتر.

١٨

ذكر

2020-10-07

شعور بالخجل والإرتباك أمام الناس

لو أردت أن تسلم على مئة شخص معك في الجامعة، كم شخص سيرد السلام باحترام؟ وكم شخص لو تكلمت معه يوميا ستكون معه علاقة احترام متبادل؟ وماهي النسبة المئوية للأشخاص السيئين اللذين يمكن أن يأتيك الضرر منهم؟ فهل نسية اثنان من مئة أو خمسة من مئة تستحق أن تعيش الخجل والارتباك وتحرم نفسك من العلاقات الطيبة؟ وبما أنك ترى أنك شخص جيد وعندك مواهب وأفكار إبداعية لمَ تشعر أن الآخرين سيؤذوك؟ ألست أنت من تسيء الظن بالآخرين؟

قبل أسبوع في المحاضرة في الجامعة سأل الدكتور سؤالا وكان يعرف الجواب فسكت خوفا من أن يكون خاطئا، وأجاب شخص آخر بنفس الجواب فكان صحيحا وشعر بالندم لسكوته.

في الصف الرابع كان أولاد في ساحة المدرسة يتكلمون ويشيرون إليه ويسخرون منه.

بعمر ثلاث سنوات كان يريد اللعب ولكن أمه أجبرته على شرب الحليب والنوم في مهد هزاز يسمونه (هندول).

70%

80%

شعر بارتيا

في حال ممتاز وصار اكثر انطلاقا

ساعة ونصف