نماذج حالات الممارسين
الغطرسة والتكبر
تعريف بالحالة:
أنا سورية من أصل فلسطيني، نشأت في ظل وجود مشاكل بين والدي، وكانا يطلقان بعض الأحيان. كان والدي عنيفا ويضرب والدتي، الأمر الذي جعلها امرأة محطمة. الآن أعيش في ألمانيا مع أمي. لست موظفا وأعتمد على المساعدات الحكومية كلاجئ. لست متزوجا وأخاف من الناس. أنا متشائم وأسخر من كل شيء. أنا أعمم تصوري عن الآخرين بأنهم أشرار
العمر:
29
الجنس:
Male
تاريخ:
2021-03-29
الانطباع الأول:
ليس لديه شغف بالحياة
الحجة المنطقية:
القدر ليس بيدنا، ونحن على رحمة الله، المشتل. فإن قدرنا لا يسيطر عليه نحن. الأشياء التي لا يمكننا تغييرها تشمل تاريخ ولادتنا، والدينا، لون بشرتنا، والموت الذي لا يخضع لسلطتنا. إن رزقنا أيضا بيد الله. أما بقية حياتنا، فنحن مسؤولون عنها وعن اختياراتنا
موقف قريب:
سأل لماذا خلقنا الله ليؤذينا. شرحت له أن الله خلقنا لنعبده، ونطيعه، ونتبع تعاليمه. ثم سأل لماذا يعطينا الله تعليمات ويفرض علينا هذه الممارسات العبادية. قدمت له البرهان المنطقي الذي يقول الله فيه: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدونني. ثم سألته إذا كان يتبع تعليمات صاحب عمله، فأجاب بالتأكيد. قارنت هذا بسبب رفضه الامتثال لأوامر الله، رب جميع الناس
موقف وسطي:
في سن 16، تعرض لضربات والده. أخبرني هذا الشخص أنه تمكن من التغلب على الصدمة التي سببها والده، بفضل الريكي، حيث أزالت الريكي العقدة عنه. كما تلقى جلسة ريكي أخرى ساعدته في التغلب على صدمة والدته
الموقف الأول:
في سن الست سنوات، تعرض للضرب من قبل والده وآخرين ولم يتمكن من الدفاع عن نفسه بسبب ضعف حالته الجسدية. وفي سن الخامسة، كان هناك أيضا تنمر من الأطفال في الحي، وفي مرة واحدة تأذى وتم خلع لعب الورق التي كان يحبها ويمتلكها بالقوة منه ولم يدافع عنه أحد
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
40
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
60
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
٣ ساعات
تفاصيل إضافية:
جنون العظمة، شعر بارتياح كبير عندما توقف عن البحث عن عمل وأصبح لديه وقت فراغ. اقترحت عليه أن يلتزم بروتين معين ويتفانى في البحث عن عمل يناسب اهتماماته وأن الله موجود وخلقنا للعمل (ويقول افعل وسيروى الله عملك والمؤمنون، وستعود إلى عالم الغيب والشهادة ستخبرك بما كنت تفعل. هذا ما يطلبه رب العمل منا، أن نؤدي العمل المسند إلينا حتى يتم تأسيس أعمالنا، ثم يأتي الثواب أو العقاب