نماذج حالات الممارسين
الشعور بالخوف والاحراج من التعرّض للتوجيهات القاسية وعدم القدرة على الرد
تعريف بالحالة:
تشعر بالخوف عند تعرضها للتوجيهات القاسية والانتقادات أمام الناس وكذلك تشعر بالاحراج وعدم القدرة على الرد.
العمر:
32
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-12-31
الانطباع الأول:
خوف من التوجيهات المحرجة أمام الناس
الحجة المنطقية:
أحيانًا لا يكون الإنسان قاصدًا الإساءة، لكن طبائع الناس مختلفة على حسب عاداتهم وبيئتهم، وكذلك بعضهم تؤثر عليهم المهنة التي يمارسونها، مثلاً المدرس في كثير من الأحيان يمارس طريقته في التدريس والتي اعتاد عليها خارج نطاق عمله أو لا ينتبه خلال حديثه كأنّما لو كان يتحدّث إلى طلابه فيما يخص الدرس. من المُفترض علينا في هكذا مواقف ان ننزع الخوف من أنفسنا وأن نرد اذا تطلّب الأمر بما يناسب الموقف ونواجهه بشجاعة مع الاحتفاظ بالأدب.
موقف قريب:
في إحدى الدورات وجّه لها أحد أعضاء الدورة نقدًا قاسيًا أمام المجموعة.
موقف وسطي:
عندما كان عمرها خمسة عشر عاماً حينما كانت في المدرسة، وجّهت لها المُدرّسة توجيهاً أحرجها أمام زميلاتها في الفصل.
الموقف الأول:
عندما كان عمرها أربع سنوات وحين كانت في الروضة صرخت عليها الناظرة ووبختها أمام الأطفال لكونها قد نسيت احضار بطاقة الروضة.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
85%
الحالة بعد أسبوعين:
اختفى الخوف نهائيًا وأصبحت لديها الجرأة للدفاع عن نفسها.
مدة الجلسة:
ساعة واحدة
تفاصيل إضافية:



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني