نماذج حالات الممارسين
جنون عظمة
تعريف بالحالة:
رجفة في اليد وتوتر في فتاة تبلغ من العمر 12 عاما، غضب وعدم مسامحة تجاه والدها
العمر:
12
الجنس:
Female
تاريخ:
0000-00-00
الانطباع الأول:
تمزق العضلات مع اليد والغضب
الحجة المنطقية:
جميع الناس جيدون ومباركون، وعائلاتنا بالتأكيد تحبنا، لكن لديهم مشاكلهم الخاصة وأحيانا توترهم تجاهنا يرجع إلى فارق العمر وصعوبة التواصل بناء على قدراتهم. كل أبوين هما أداة من خلالها جئنا إلى هذه الحياة. ومع ذلك، الأمومة والأبوة تختلفان وتتطلبان عملا وجهدا، ويساهم كل شخص بمعرفته، وهذه هي معرفتهم
موقف قريب:
الخروج في نزهة مع الأب يتسبب في شد عضلي في اليد
موقف وسطي:
في سن الحادية عشر، دخل الأب في المنزل وحدث نزاع كلامي وجسدي مع الأم. ذهبت إلى غرفة المعيشة، وأوجه الأب غضبه نحوها بغضب دون أن تفعل شيئا
الموقف الأول:
في سن الأربعة، وصل الأخ الأصغر وبدأت القصة. كان الجميع يشغلون بالهم به ويتركونها وحدها. كانت الفتاة الصغيرة تلعب، فطلب منها التوقف عن اللعب وتولي اهتمام شقيقها، لكنها أرادت الاستمرار في اللعب. كان طلب الاهتمام مجرد حيلة لجعلها تولي اهتماما لأخيها لأن والدهم كان يتوجه للعمل وكانت والدتهم تتوضأ، وهنا حدث الإلغاء. إنهم لا يحبونني؛ إنهم يحبونه ويرعونه ولا يهتمون بي. بينما كانت تتمتع بلعبها والجدل المنطقي، وخاصة حين تحدثت عن شقيقها ودعمه لها في الحديقة، وأنه كان طفلا يحتاج إلى مساعدة لأنها هي الأخت الكبرى التي مرت بالظروف نفسها وكانت محط اهتمام الجميع. عادت إلى المنتصف القائم والجدل المنطقي، وتغمض عينيها لأبيها وأمها وتفهم كيفية التواصل
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
90%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
الحالة بعد أسبوعين:
عدت للرسم
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
أبناؤك ليسوا أبناءك، إنهم أبناء الحياة. كونوا لهم أمهات وآباء واحتضنوهم. كنت سعيدا بالتقاليد الجديدة وقررت أن تعطيني رسما لرسوماتها، وأعطيتها طريقة لتفريغ غضب والدها وتحويله إلى ضحك ولعب