نماذج حالات الممارسين
جنون العظمة
تعريف بالحالة:
ارتجاف اليد والتوتر في فتاة تبلغ من العمر 12 عاما، غضب وعدم المسامحة تجاه والدها
العمر:
12
الجنس:
Female
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
توتر العضلة بواسطة اليد وأصبح غاضبا
الحجة المنطقية:
جميع الناس جيدون ومباركون، وعائلاتنا بالتأكيد تحبنا، ولكن لديهم مشاكلهم الخاصة وأحيانا أعصابهم تؤثر علينا بسبب الفرق العمرية وصعوبات التواصل وفقا لقدراتهم. كل أب أو أم أداة من خلالها دخلنا هذه الحياة. ومع ذلك، الأمومة والأبوة تختلفان وتتطلب العمل والجهد، وكل شخص يساهم بمعرفته، وهذه هي خبرته
موقف قريب:
الخروج في نزهة مع الوالدين يؤدي إلى تأكل في عضلات اليد
موقف وسطي:
في سن التاسعة، دخل الأب المنزل وتشاجر وتقاتل جسديا مع الأم. ذهبت إلى الصالة ووجه الأب غضبه نحوها بغض النظر عما قامت به
الموقف الأول:
في عمر الأربع سنوات، وصل الأخ الأصغر وبداية القصة. كان الجميع مهتما به، وتركوها وحيدة. كانت الطفلة تلعب عندما طلب منها التوقف عن اللعب وتوجيه انتباهها إلى أخيها، لكنها أرادت الاستمرار في اللعب. كان الطلب للانتباه قائما فقط من أجلها لتوجيه انتباهها إلى أخيها لأن والدهما كان يتجه إلى العمل وكانت والدتهما تستحم. هنا، حدث الحذف، حيث كانت تفكيرها لا يحبونني؛ إنهم يحبونه ويهتمون به، وليس بي. ومع ذلك، مع الوقت، نظرت إلى اللحظة التي تجلب لها الفرح عندما تلعب، والأسباب المنطقية لماذا يحتاج أخها إلى مساعدتها في الحديقة حيث كان صغيرا وغير مدرك. مرت بظروف مماثلة، حيث كانت الأخت الأكبر والتي تستقطب الانتباه. وقد تصالحت مع والدها وأمها وفهمت أهمية التواصل
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
90%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
الحالة بعد أسبوعين:
عادت إلى الرسم
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
أولادكم ليسوا أولادكم، إنما هم أبناء وبنات الحياة. كونوا لهم أمهات وآباء واحتضنوهم. كنت سعيدا بالعادات الجديدة، لذلك قررت أن تعطيني رسمة قامت بعملها، وأنا قدمت لها طريقة لتفريغ غضب والدها وتحويله إلى ضحك ولعب