نماذج حالات الممارسين
خوف شديد
تعريف بالحالة:
شابة تشعر بالخوف وعدم الأمان خلال فترة الامتحانات الابتدائية، وخلال المحادثة شعرت برغبة في الدراسة خارج البيت كأنها عذر للهروب من الأسرة والمجتمع
العمر:
17
الجنس:
أنثى
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
الرغبة في الهروب
الحجة المنطقية:
المعلمة، المعروفة أيضا باسم وردة، ردت بصورة طبيعية عندما كسرت ابنتها أسنانها وكان الدم في كل مكان. كان من الطبيعي بالنسبة لها الخوف على ابنتها، التي لم تعني القيام بذلك باعتبارها طفلة. كان الخوف والصراخ بسبب رؤية ابنتها ورؤية الدم، وسيكون لدى أي أم ردة فعل مماثلة، وليس بسبب اتهام الأطفال باللعب. كانت ابنة ابن عمك طفلة لم تدرك أو تسيطر على مشاعرها، لذلك ضربتك بمصباح. عندما رأت أمك المشكلة مع أشقائك الأصغر سنا، لم تتركك في المعركة المستمرة في الصالة. شعرت بأنك آمن في أي مكان غير الصالة، لذلك أينما كنت في هذه اللحظة سيكون أكثر أمانا
موقف قريب:
إنها خائفة من الامتحانات لأنها تربط آمالها بها بأن تسافر وتنتقل بعيدا عن عائلتها ومشاكلهم وتشعر بالحرية، خاصة وأن والدتها تشكو دائما وترى نفسها ضحية وأنها مقموعة وإنها أضاعت حياتها في تربية وتعليمهم وأن زوجها ليس شخصا جيدا
موقف وسطي:
كانت تلعب وصدمت فتاة عن طريق الخطأ فسقطت على وجهها وكسرت أسنانها الأمامية. كانت هذه الفتاة ابنة المعلمة وخافت وشعرت بعدم الأمان
الموقف الأول:
كانت تأخذ قيلولة في فترة الظهيرة عندما رأت والدتها تصلي و تركع على الأرض، فإنها تسرعت إليها لتجد شخصا آخر تبين أنه شقيقها يلعب معها ويجري على ملابس والدتها وقناع مخيف، مما تسبب في صدمتها و بدأت الركض و تصرخ و الأم كانت جالسة بلا حراك
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
تحسنت
مدة الجلسة:
ساعتان
تفاصيل إضافية:
بعد الجلسة، أرسلت لي رسالة تخبرني بأنها شعرت بتشفي من العواطف وأن منظورها بدأ يتغير تجاه الأشخاص الذين مروا خلال الاستكشاف الصدمة الأولى. والآن بدأت تتعلم عن الفكر والذكاء. كانت مشاعرها جميلة جدا وطلبت جلسة ثانية لحل إصابة نفسية أخرى