الأم تشعر بالغضب الشديد والإحباط تجاه ابنها البالغ من العمر تسع سنوات. لا تحب الجلوس معه أو حتى اللعب معه، وعندما يقترب الصبي منها للجلوس بجانبها، تشعر بأن جسدها كله يرفضه وتطلب منه تركها وحدها. تشعر بمستوى عال من الشعور بالذنب تجاه هذه المشاعر تجاه ابنها وتقول: أنا أم سيئة

32

Female

2021-04-13

عاقبت نفسها بسبب رفضها لابنها

1. هل تعلم أن الله قد منح كل شخص في عائلته حكمة عظيمة لأنه الشخص الأفضل لمساعدتهم على رحلتهم الروحية؟ والده في حياتك ليخدمك، وأنت في حياة ابنك لتخدمه. 2. مر والدك بظروف صعبة جدا خلال طفولته، وتعرض للحرمان والضرب والعقاب. على الرغم من ذلك، قرر ألا يمرر هذا النمط القاسي لتربيته لك. كان أفضل بنسبة 50٪ من والده وسيعتذر بعد رفع صوته على والدتك. 3. هل يمكنك تخيل ماذا سيكون علاقتك بابنك إذا استمرت هذه الغضب والرفض المستمر لمدة خمس سنوات؟ كيف ستكون الحياة في المنزل؟ 4. التصرف بقسوة مع النفس شعور أجنبي بالنسبة لنا، ونكتسبه من خلال التربية. الطفل لا يولد بهذا الشعور. بالعكس، يحاول الطفل بشكل مستمر حتى ينجح، مهما كان عدد المرات التي يسقط فيها. في تربية أطفالنا، غالبا ما نعرض سلوكيات خاطئة، وهذا يعني أننا بشر ونرتكب أخطاء، ويجب علينا أن نتعلم منها. سواء حضرنا دورات تدريبية للآباء والأمهات أو شاهدنا محاضرات على YouTube أو قرأنا كتب، يجب علينا السعي للتغيير لأن الله لا يضيع جهد أحد. يتم قبول أطفالنا أيضا في الوقوع في الأخطاء وتعلم الدروس منها لأنهم بشر

جاء ابني إلى المنزل من المدرسة ببقعة كبيرة على ملابسه. كان خائفا مني لأنه كان يعرف أني لا أقبل أخطائه. لذلك، شعرت بالذنب بسبب خوف ابني مني

تذكرت الأم حادثة حدثت مع والدها عندما كانت في العاشرة من عمرها. وقالت إنها شعرت بغضب شديد تجاه والدها لأنه كان يصرخ باستمرار على أمها

كانت عمرها ثلاث سنوات عندما ولدت أختها الصغرى. في ذلك الوقت، بدأت تشعر بالخوف من والدها. قبل ولادة أختها، كانت تقول إن والدها يحبها كثيرا وكان يلقي بها في الهواء، وكانت تشعر بالأمان معه

Yes

50

80

ساعة وربع

كان الفرق بينها وبين والدتها كبير جدا، فحياتها مع والدها كانت مريحة. لقد سعدت عندما اختارت عادة يومية، فاختارت الكتابة يوميا واقترحت عليها تحديد الوقت والمكان لتسهيل بناء العادة الجديدة، ومكافأة نفسها عندما تفعل ذلك