نماذج حالات الممارسين
الغضب والشعور بعدم الأمان
تعريف بالحالة:
الغضب تجاه زوجها، اللوم المستمر على تقلبات مزاجه والانتقادات المتواصلة، والجدية المفرطة التي أثرت على رد فعلها تجاه سلوك أطفالها
العمر:
33
الجنس:
Female
تاريخ:
2021-03-29
الانطباع الأول:
الغضب
الحجة المنطقية:
الزوج لديه أيضا جروحه وضغوطاته الخاصة في الحياة، وهو يحاول حاليا بجدية إصلاح العلاقة بينهما وإنقاذها من خلال تحرير جروحه. ويتضمن دليل على ذلك محاولاته الأخيرة لتعديل سلوكه تجاهها. طريقة تفكير الرجل ونظرته إلى الأمور تختلف عن تلك للمرأة، ومن خلال هذه الاختلافات يتكاملون. تماما كما أن لديها منظورها الخاص الذي ترغب في احترامه، فإنه يستحق أيضا الاحترام لمنظوراته الخاصة. تجذب أفكارنا إلينا ما نرغب فيه وما نكره، وطالما قنعت نفسها بأنها دائما غاضبة وعاطفية وأن زوجها وغيرهم يثيرون غضبها عمدا، فإن الوضع سيظل كما هو، وستتعرض لنفس الحالات مع الذين يثيرها غضبها. ولذلك، فإن السبب الرئيسي للمشكلة يكمن فيها
موقف قريب:
في الجلسة الصباحية كان هناك غضب وصياح موجهة نحو الابن الأصغر الذي أفسد الحمام على الرغم من أنه يبلغ من العمر عامين ونصف والابن الأكبر لتشتيت الانتباه عنها. في النهاية كان هناك شعور بالذنب والضمير الذي يعتريهم بسبب ذلك
موقف وسطي:
منذ أسبوع، كان هناك غضب وصراخ تجاه الزوج لرفضه الذهاب إلى المركز التجاري في الليل بعد تناول أطفالهم كميات كبيرة من الحلويات، مما يجعله مرهقا ومحرجا بسبب هياجهم من السكر. ونتيجة لذلك، اتهمت زوجته زوجها بالسماح لهم بتناول كميات كبيرة من السكر، الأمر الذي أغضبها بشدة بسبب رد فعلها العاطفي. وكان رد فعلها عدم الرد عليه أثناء تحدثه إليها وكانت النتيجة النهائية العودة إلى المنزل بدلا من الخروج للترفيه
الموقف الأول:
في الحضانة، بينما كانت تنتظر والدها كالمعتاد ليأتي ويأخذها إلى المنزل بعد العمل، كان عليها الاستمرار في الانتظار له في مكتب المدير بعد انتظار طويل، مما أحرجها بعد مغادرة الجميع والبقاء وحدها، مما أدى بها إلى الصراخ والغضب عندما وصل أخيرا وجعلها تشعر بعدم الأمان
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
100%
الحالة بعد أسبوعين:
تحسين العلاقة الزوجية وتحسين ردود فعلها تجاه زوجها عن طريق إعطائه عذرا بدلا من إلقاء اللوم عليه
مدة الجلسة:
ساعة و نصف الساعة
تفاصيل إضافية: