نماذج حالات الممارسين
شعور النقص والعار
تعريف بالحالة:
تشعر المرأة بالإحباط والحزن بينما يسخرون زملاؤها منها لأن المدير رفع صوته عليها وتعامل معها بوقاحة
العمر:
39
الجنس:
Male
تاريخ:
2021-04-19
الانطباع الأول:
الحزن والانكماش
الحجة المنطقية:
1- المديرة ليست شخصا سيئا تماما، وربما تشعر بالضغوط العملية حاليا بسبب العمل المدرسي السنوي ولم تقصد إيذائك على وجه التحديد. 2- عبير ليست مركز الكون وليس كل شخص يسعى لإحباطها وإيذائها. هي لطيفة وضحية. 3- زملائها لديهم حياتهم وخططهم وأهدافهم، والناس مشغولون بامتحاناتهم الشخصية. حتى لو ابتسموا أو سخروا من شخص ما في موقف معين، فالله حاضر، وسيواجه المرء ما فعله في النهاية. 4- الإيمان الحقيقي والاعتماد هو الإيمان بأن الله معك ويعرف كل ما هو ظاهر وما هو خفي، وإنه هو الحماية والأمان الحقيقي. 5- يمكن للإنسان أن يوقف الناس عند حدهم بكلمة واحدة، كما في حالة محمد الكيلاني عندما تحدث بطريقة غير لائقة مع زميل في مشروع وذكره بأنهم ليسوا أطفالا. حتى لو كان الشخص مديرا، يمكن للإنسان أن يوقفهم بكلمة أو حتى بنظرة واحدة. تخيل لو لم يرد هذا الشخص واستمر في هذا السلوك، فسيستمر
موقف قريب:
منذ يومين، صاح المخرج عليها قائلا ماذا تفعلين؟ هذا العمل يجب أن ينجز بحضور الآخرين و بطريقة صارمة
موقف وسطي:
صاح المدير عليها قبل 3 سنوات لتأخرها في حدث معين وكانوا جميعا متأخرين قليلا. كان المدير متوترا وانفجر في وجهها. في سن العاشرة، كانت تلعب خارجا مع صديقاتها عندما عاد شقيقها الأكبر من رحلة وضربها، وأخذها إلى المنزل أمام صديقاتها. بكت وشعرت بالخجل
الموقف الأول:
في سن الثالثة، أخذتها والدتها وابن عمتها في السيارة إلى المستشفى. اختارت والدتها لها ملابس لم تحبها وبكت وهي تريد ملابس مختلفة. إحساسها كان بأن ملابسها ليست جيدة بما يكفي وليست جميلة. تم استخدام الإجراء الأعمى. الحجج المنطقية: 1- أرادت والدتها الأفضل لها واختارت الملابس المناسبة في رأيها، ولم تكن تعلم أنه سيكون من الأفضل إذا أقنعتها. 2- والدتها محبة وطيبة، لكنها اختارت الملابس المناسبة للمكان
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
شعور بالاسترخاء وتحسن
مدة الجلسة:
ساعة و نصف
تفاصيل إضافية:
الشخص يشعر وكأنه ضحية ويشعر بعدم الأمان حول الناس. يشعرون بالذنب عندما لا يؤدون واجباتهم الدينية بشكل صحيح. يقول المتحدث لهم إن الله يرحم وأنه يجب عليهم الوثوق به وعدم توقع الأسوأ. طالما أنهم يؤدون أركان الإيمان الأساسية، فهم يفعلون ما في وسعهم. يشارك المتحدث بعدها حديثا عن امرأة قدمت الرحمة لكلب عطشى وغفر الله لها، على الرغم من أنها كانت عاهرة. كما يعالج المتحدث أخ الشخص المسيء ويساعدهم على إدراك أنه لديه مشكلة في التحكم في عواطفه. يتم تشجيع الشخص على تصور المواقف التي تعرضوا فيها لسوء المعاملة والتفكير في رد فعل شاف عوضا عن مؤلم. يوحي المتحدث بالمغفرة ولكنه يشجع الشخص أيضا على الدفاع عن حقوقهم واستخدام التكنولوجيا الحديثة لحماية أنفسهم



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني