نماذج حالات الممارسين
خوف من الظلام والضوضاء العالية
تعريف بالحالة:
طفل يبلغ من العمر 7 سنوات كان يخاف من الظلام والضجيج العالي (بالقرب مني)، وتم علاجه للصدمة في أقل من نصف ساعة
العمر:
7
الجنس:
Male
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
خوف من الظلام والضوضاء العالية
الحجة المنطقية:
الأداة المستخدمة لتعليق لوحة ليس لديها أسنان لتأكلنا. إنها أداة نستخدمها لتعليق الصور على الجدران أو تعليق الستائر. وإذا أخذنا تلك الأداة وأمسكناها، فلن تتحول إلى وحش وتأكلنا. إنها مثل التلفزيون، عندما نطفئه، فليس لديه صوت وعندما نشغله، فإنه يصدر صوتا. السبب الرئيسي لهذه الحجة هو أن الأم كانت متعبة وعندما حان وقت النوم لك ولأختك وكنتما لا ترغبان في النوم، قامت بإيقاظكما عدة مرات حتى غضبت وصاحت قليلا وتحولت إلى وحش للحظة، لكنها الأم التي تحبنا
موقف قريب:
كان الطفل خائفا من النزول الدرج لأنه سمع الآلة تصدم الحائط (بمفرده) ولم يرغب في النزول لأن الصوت كان عاليا
موقف وسطي:
الموقف الأول:
كانت الصدمة أنه كان سينام وانقطع التيار الكهربائي بينما كان يلعب مع الأرنب الأبيض. جاءت أخته وبدأت تأخذ الأرنب وبدأوا في المقاتلة. جاءت الأم بطريقة غاضبة، صرخت في وجهه، أخافته، وكانت أول مرة يرى فيها أمه غاضبة بهذا الصوت العالي
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
100%
الحالة بعد أسبوعين:
فيكتور تحسن في قبول الظلام
مدة الجلسة:
نصف ساعة
تفاصيل إضافية:
لا يخشى الضوضاء العالية