نعيمة، التي تخاف من الرجال بشكل عام، زوجها ووالده في القانون على وجه الخصوص. تربت في بيئة مغلقة تحظر على الفتيات الحصول على تعليم بعد سن العاشرة

30

Female

2021-05-25

خوف الرجال

الحجج المنطقية للحالة الأخيرة: إذا كان حماها يحميها، فلن يضرها إذا دخل المنزل أو فتح الباب، ولم تتعرض لأي إساءة منه طوال زواجها. قد تكون الأمور صعبة لأنه له شخصية مختلفة، ولكنه شخص طيب لم يسيء لها. حجة منطقية للحالة في العمر 10: تنص المنطقة، وقوانين الأسرة والمجتمع على أن الفتاة لا يمكن ترك المدرسة في سن العاشرة، وهم يعلمون ذلك، لكنهم لم يتمكنوا من كسر هذا التقليد. ومع ذلك، سمحوا لها بالذهاب للمدرسة، وكان والدها يرافقها كل يوم. كان والدها يحبها ويريد أن تتعلم على الأقل شيئا، وخلال الحديث معها، اكتشف أنها متعلمة، فأخبرها أن الإنترنت متاح وأنها جامعة في حد ذاتها حيث يمكنها التعلم وتطوير نفسها. الحالة في سن الست سنوات: لم يسمح للآباء بدخول المدرسة، لذلك لم يسمح لوالدها بالدخول، ولم تجر المدرسة امتحانا في اليوم الأول. بدلا من ذلك، تم توزيع أوراق بيضاء للأطفال للرسم أو اللعب بها، وذلك لعدم إرهابهم في اليوم الأول من المدرسة. بالنسبة للحالة الأولى: لم يكن المعلم مؤهلا من قبل الدولة أو وزارة التعليم لتعليم الأطفال، حيث لم يكن لديه المنهج أو النهج الصحيح للتعامل معهم، ويعتقد أن هذا الأسلوب أو النهج هو الأفضل في رأيه

دخول حماتها المنزل والشعور بوخز في القلب وارتعاش في الجسم

في سن العاشرة، وعد والدها بالسماح لها بإكمال تعليمها، لكن أمله كان عبثا لأنه لم يسمح لها بالذهاب إلى المدرسة. في سن السادسة، ذهبت إلى المدرسة في اليوم الأول برفقة والدها ثم تركوها وحدها في المدرسة. طلبت الأستاذة منهم النظر إلى ورقة وكتابتها، وشعرت بالخوف والرعب لأنها لم تعرف ماذا تفعل

الحالة الأولى في عمر الأربع سنوات في مكان يشبه غرفة تعليم الأطفال في الحي، حيث يتواجد جميع الأطفال من الأعمار 4 إلى 10 في الغرفة، وجميعهم يتلقون نفس المعلومات من معلم واحد. شعرت بالملل ولم تفهم شيئا، لذلك جلست على الكرسي ورش المعلم عليها الماء البارد، مما تسبب في ارتجاف قلبها وارتعاش جسدها

Yes

20%

90%

ممتاز، لقد أرسلت لي رسالة

ساعتان