نماذج حالات الممارسين
مشاعر العار والذل
تعريف بالحالة:
رضوى جاءت لتخبر أن صديقتها فرح خطبت قبل يومين وكانت سعيدة جدا لها. عندما سألتها ردوى إذا كانت تستطيع تخيل نفسها في مكان فرح وترتدي فستان الخطوبة، أجابت، لا أستحق أن أشعر بهذه الفرحة، لا أعتقد أن هذا اليوم سيأتي قط. كانت تبكي
العمر:
33
الجنس:
Female
تاريخ:
2021-05-29
الانطباع الأول:
الشعور بعدم الجدارة أو عدم الاستحقاق
الحجة المنطقية:
هل تعلم أن الأطفال الصغار لا يمكنهم التمييز بين ما يخرج من جسدهم وبين أنفسهم؟ لذلك، إذا صاح أحد الوالدين على الطفل عندما يذهب إلى الحمام، فإن الطفل يشعر بالخجل والإحراج. لكن في الواقع، قلت أنك طفل ذو روح حرة وتستطيع فعل ما تريد، وأي طفل عادي لا يزال في فترة التدريب. عندما كنت أصغر وكنت تتعلم المشي، هل شعرت بأنك طفل سيئ عندما سقطت؟ هل جلست وبكيت وقلت لن أنجح مرة أخرى؟ ولكن الأطفال يفشلون كثيرا لتتعلم. نحن، كبشر، لنا قيمة عالية جدا لأننا نفس من روح الله. قيمتنا ثابتة ولا تتغير أو تزيد مع أي شيء خارجي، تماما كما الخاتم الماسي. هل تتغير قيمة الماس إذا كان في خاتم من الذهب أو الفضة أو النحاس؟ هل ستتغير قيمته إذا وقع في الوحل؟ نستحق كل ما هو جميل
موقف قريب:
اليوم في الصباح، حاول أصدقاؤها الاتصال بها عدة مرات للخروج معها، لكنها استمرت في الاعتذار لهم، على الرغم من أنها تحب أن تكون حول الناس وتشعر بالوحدة بدونهم، ولكنها رفضت الخروج معهم
موقف وسطي:
في المرحلة المتوسطة، كانت تمضي في رحلة مدرسية وأعطاها والدها المال للرحلة. فقدت المال على الحافلة، وعندما عادت إلى المنزل، ضربها والدها. في ذلك الوقت، شعرت أن المال أهم منها وأنها شخص سيء. حتى بعد أن عثر المشرف على المال، لم تتحسن مشاعرها
الموقف الأول:
كانت في العامين الأولين من عمرها وفي طريقها للتعود علي عدم ارتداء الحفاضات، وكانت تستخدم المرحاض. كانت تلعب وأثناء لعبها، شعرت بالحاجة للذهاب إلى الحمام، لذلك وقفت في زاوية الغرفة وقامت بعملها. صاح والدها عليها وضربها
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
90
تفاصيل إضافية:
في نهاية الجلسة، قررت التحدث مع صديقاتها والخروج معهن



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني