امرأة شابة في الثلاثينيات تناقش بشغف المسائل البسيطة التي تهمها، تتحدث بصوت عال وعاطفي

٣٠

Female

2021-06-06

الغضب والعاطفة

1- لا شيء يستدعي ردود فعل عاطفية أو أصوات عالية. ما تحاول إثباته بصوت عال يمكن قوله بنفس الكلمات بصوت هادئ، ويمكنك إقناع الشخص الذي أمامك بما تقوله بصوت هادئ وحكيم. هل رأيت يوما سياسيا أو محاضرا يعبر عن رأيه بلهجة حادة؟ هل شهدت مناظرات تلفزيونية تنتهي بحجة حادة وتصل إلى استنتاج؟ هل يتحدث جميع الأشخاص المقنعين والمؤثرين في العالم بصوت عالي؟

قبل يوم من الاجتماع، كانت تحاول التعبير عن رأيها وشرح وجهة نظرها في مسألة الخطوبة، لكنها أصبحت عاطفية ولم تتوصل إلى استنتاج

عبرت عن رأيها في شراء سيارة لنفسها بعاطفة وتحول الحديث إلى مشكلة مع والدها

كانت في الصف الثاني وطرحت على المعلمة سؤالا. أجابت المعلمة بصوت هادئ، ولم تستطع سماعه، لكن زميلها في الفصل سمع الاجابة وأجاب عللى السؤال، وحصل على الجوائز. التفت الزميل إليها وضحك. هنا شعرت بأن حقها الصحيح قد أخذ، حيث لم يتم سماع صوتها، وأعاد ذلك تعزيز إيمانها بأن الصوت الهادئ ليس فعالا

Yes

60%

80%

تخلصت من عواطفي أثناء المحادثة والنقاش

23 دقيقة

كانت الاستجابة سريعة وتذكرت الحالة الأولى دون استخدام الإجراء الأعمى، على الرغم من أنها قالت إنها لم تذكر هذه الحالة من قبل وعبرت عن الألم الذي شعرت به من خلال البكاء لأنها لم تعبر عنه بأي شكل في ذلك الوقت