نماذج حالات الممارسين
صدمة من ابنة ابن عمي
تعريف بالحالة:
امرأة متزوجة لديها خوف من الرفض من منزل عائلة زوجها
العمر:
30
الجنس:
Female
تاريخ:
2021-07-08
الانطباع الأول:
شعور بالانزعاج من البيئة العائلية
الحجة المنطقية:
الحجة المنطقية: جميع الأطفال، بغض النظر عن عمرهم، يوجد لديهم أوقات يرفضون فيها البقاء مع شخص معين أو يفضلون اللعب مع آخرين، أو قد يلعبون مع طفل لمدة خمس دقائق ومن ثم يتحولون للعب مع طفل آخر. وهذا لا يعني أن الطفل ينوي الإضرار أو توليد مشاعر عدم الحب. دليل على ذلك هو أن ابنتك تلعب مع أقاربها في المناسبات العائلية، ثم تذهب للعب مع ابنة عمها، وترفض أن ينضم شخص آخر للعبة. وعندما كانت طفلة، فقد تصرفت بالتأكيد بهذه الطريقة، ليس لأنها أرادت تشعر الآخرين بالأسوأ، بل لأنها كانت عبثية في ذلك الوقت وأرادت هذه اللعبة، ولكن بعد فترة، أصبحت مملة. لذلك، سألتها إذا كانت وحيدة بعد أن لعبوا في الرمال. وقالت لي إنها ليست كذلك، لكنهم ذهبوا للعب في القاعة بعد ذلك بوقت قصير. كان الصدمة هنا أنه بعد وقت قصير جدا، عادوا للعب مرة أخرى
موقف قريب:
كان الوضع القريب منها شعورها بالرفض ونظرات حماة غاضبة نحوها وشعورها بالرفض
موقف وسطي:
في الحديقة، مجموعة من الفتيات يرفضن الانضمام للعب معهم
الموقف الأول:
عندما كانت في الثانية من عمرها، كانت تلعب مع إخوتها وأبناء عمومتها في غرفة المعيشة، وكانوا يلعبون أيضا لعبة تسمى الغميضة (الاختباء). فجأة، اختفى مجموعة من الأطفال ووجدتهم يلعبون بالرمل، الأمر الذي كانت تفضله. خرجت خارجا لتلعب معهم، لكنها واجهت الرفض، وأعطاها ابن عمها نظرة غاضبة. شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف والرفض وعدم الرغبة في اللعب مع المجموعة
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
100%
الحالة بعد أسبوعين:
مشاعر الراحة والقبول
مدة الجلسة:
45
تفاصيل إضافية: