نماذج حالات الممارسين
الخوف والقلق
تعريف بالحالة:
خوف من التجسس علي من قبل شخص ما
العمر:
40
الجنس:
Male
تاريخ:
2021-03-23
الانطباع الأول:
اضطراب الوسواس القهري
الحجة المنطقية:
لا يوجد شيء يؤكد بأن ابنك يراقبك أو يتجسس عليك وعلى والدته، فالبلوغ هو حدث طبيعي وقد يختلف بين الأولاد والبنات، ولكنه أمر عادي ولا يوجد سبب له ليتجسس عليك. الاندماجية هي طبيعة الله. هل رأيت ابنك يتجسس عليك؟ في بعض الأحيان يغفل الوالدان عن وجود الأطفال في مثل هذه الحالات، ولكنهم يجب أن يهتموا بالأطفال. حدث هذا بطريقة غير مقصودة من قبلك أو منهم، ويعلمك ذلك أن تفصل بين أولادك في غرفة خاصة بهم. وفقا لفكرة الأب والأم، قد يكونوا قريبين منك لأنهم يعلمون أنك مريض، ولكن في أي حالة، هذا وعيهم وفهمهم للعناية بك وأنت لا تزال شابا ومريضا. فقد ظنوا أنهم سيطمئنونك بذلك بأنك قريب منهم وأنت لا تزال في الثلاث سنوات فقط
موقف قريب:
أعمل خارج المدينة وأحيانا أتأخر عن العودة لأكون مع عائلتي. هذه المرة، شعرت بأن ابني قد نشأ وبدأت تظهر عليه علامات البلوغ. كان عيد ميلاده العاشر وكنت خائفا أن يتجسس علي مع والدته خلال لحظاتنا الحميمة. كنت دائما قلقا ومشتتا، وكاد أن لا ينام ليلا بسبب قلقه، وكنت أراقبه باستمرار. كنت خائفا من أن يراني، مثلما رأيت والدي وأمي عندما كنت في السابعة عشرة من عمري
موقف وسطي:
عندما كنت في العاشرة من عمري، كنت نائما واستيقظت لأرى والدي ووالدتي في علاقة حميمة. كنت خائفا على أمي وظننت أن والدي يؤذيها. كنت خائفا عليها وكان هناك صوت يخيفني
الموقف الأول:
عندما كنت في الثالثة من عمري، شعرت بالخوف والقلق أثناء النوم في غرفة والدي. كنت أسمع أصواتا مربكة وأشعر بالخوف من أنهم يمارسون الحميمية بينما كنت مريضا
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
تحسن بنسبة ١٠٠ ٪
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
وصلت إلى المركز الأول في التطبيق العمياء وشعرت بالراحة عند العودة إلى ما كان قبل الحادث. شعرت بالسعادة وحضن والدي وأمي في يوم الولادة، وشعرت بالحب والأمان