الغضب تجاه الأب

40

Male

2021-03-24

الغضب

حبك لأولادك أمر طبيعي، وقد جعل الله الأبوة والأمومة طبيعيين لحبهما لأولادهما. يظهر الجميع حبهم بطريقتهم الخاصة. كان والدك يشتري لك الملابس لعيد الفطر والمدرسة، وكل ما تحتاجه من الطعام والألعاب. تعلم أن أمك لم تعمل، لذلك تتساءل كيف يمكنها شراء كل هذا لك. هذا رعاية وحب، ولكن أمك هي من تشتري كل شيء ووالدك مشغول بالعمل. وضعك المالي أفضل من وضع والدك. هذه التجربة جعلتك كريما ومتفهما تجاه أولادك. سلوك والدك تجاهك لم يكن مقصودا، وربما لم يفهم أنك بحاجة إلى الماء قبل النوم. بعض الآباء لا يعطون أولادهم ماء قبل النوم لأنهم يخافون أنهم سيبللون الفراش. أنت في الثالثة من العمر واحتياجاتك وملابسك مناسبة لعمرك. سينمو أشقاؤك الأصغر سنا في ملابسهم الخاصة والمناسبة لعمرهم أيضا. أجدادك يحبونك كثيرا لأنك أول حفيد لهم. الجميع لهم حبهم ومودتهم الخاصة، وكان عمك يلعب معك وكان أجدادك يدللونك. أنت شخص خاص، أنت الحفيد الأول

طلب ابني مني أن أشتري له عصيرا محددا، وعندما عدت إلى المنزل في المساء، اشتريت له ما يريده. كنت سعيدا جدا، شكرني، عانقني، ثم شعرت بالغضب من والدي والألم لأن والدي لا يحبني ولا يهتم بي. لماذا أحب أطفالي ويكرهني والدي ولا يهتم بي؟

كنت نائما وشعرت بالعطش عندما كنت في الخامسة من عمري. استيقظت وطلبت الماء، لكن والدي ضربني. شعرت بالغضب وبكيت. نمت وأنا أبكي وعطشان

عندما كنت في الثالثة من عمري، كنا نعيش في منزل جدي، وجدي كان يفضل عمي الأصغر. في يوم العيد، كان عمي يرتدي ملابس جميلة، ثوب أبيض، وليس لدي ملابس جديدة. كانت ملابسي للعيد هي مجرد بنطلون وقميص ولعبة صغيرة. ولكن عمي كان أفضل مني

Yes

79%

95%

100٪ راحة

ساعة

شعرت بدفء عناق والدي ووالدتي وأحضان جدتي وجدي، والمغفرة من والدي ووالدتي وجدتي وجدي. هذا كان شعوري بعد تغيير كبير وأسبوعين من الراحة