ضيق عدم القدرة على الكلام والغضب

Male

2021-11-08

الغضب والإحباط

من الطبيعي التحدث مع أصدقائك وإجراء محادثات تشمل الشكاوى والسعادة. كما تتحدث مع أصدقائك عن مواضيع مختلفة مثل القصص المضحكة والتجارب السعيدة والشكاوى والحزن. هذا شيء طبيعي بين الأصدقاء. الزواج ليس مسؤوليتك، ونشكر الله ان والدك بخير ومسؤول عن ابنته التي وافقت على الزواج، ووالدك وافق أيضا. كل شيء لا يزال على ما يرام، ويتحمل زوج أختك المسؤولية، ولا توجد مشاكل بينهما. ربما تحدث عمك بهذا الشكل لأن خطيب أختك كان صديقك، وهذا رأيه وما يعتقده. ليس لديك أي مسؤولية في هذا الشأن. هذه عادة شائعة بالنسبة لبعض الأهل الذين لا يشترون دائما ملابس جديدة، ويتناوبون باستخدام الملابس القديمة. يتم ارتداء ملابس قديمة من قبل الأخوة الأصغر سنا، لكن جمال الموضوع هو أنك تشتري ملابس جديدة، وهذا شيء جيد. ما هو قديم بالنسبة للأخوة الأصغر سنا قد لا يكون لديه نفس الجودة أو قد لم يتم ارتداؤها كثيرا، وهذه هي عادتهم. كيف ستتصرف لو كان لديك أطفال ولم يكن لديك ما يكفي من المال لشراء ملابس ذات جودة جيدة؟ هل ستسمح لنفسك بأن يرتدي طفلك الأصغر سنا ملابس أخيه الأكبر سنا إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال لشراء شيء مناسب وجيد؟

خلال وقت الغداء في العمل، جاء صديق ليتحدث معي عن شيء حدث له خلال عطلة نهاية الأسبوع. شعرت بعدم الارتياح وعدم القدرة على الكلام، ولم أرغب في الجلوس معه والاستماع إلى ما عنده ليقول. شعرت بالاختناق والقلق، وأحيانا أشعر بهذا الشعور

عندما كنت في بلدي، اقترح أحد أصدقائي على أختي وكانت عائلتي مترددة. وافقت أختي وتم قبول العرض. في يوم الزفاف، وثق لي عمي بالمسؤولية وقال إنني مسؤول عن هذا الزواج وعن أختي إذا حدث أي شيء لها. شعرت بالتوتر ولم أتحدث. كنت غاضبا مع نفسي لعدم قول أي شيء

أتذكر عندما كنت صغيرا، ربما أقل من أربع سنوات، وعندما ارتدى أخي الصغير ملابسي القديمة، كنت مستاءا وأشعر وكأنني لا أستطيع القول لا، أو أنه سرقها مني، وكنت أشعر بالغضب الشديد. هذه هي ملابسي ولست أريد له أن يأخذها

Yes

50%

80%

٩٠ بالمئة

ساعة و نصف

تحسنت الحالة بعد أسبوعين وبدأ يتحدث ويجتمع مع الأصدقاء في عطلات نهاية الأسبوع