نماذج حالات الممارسين
الخوف من الظلام
تعريف بالحالة:
الحالة لديها شعور بالخوف الشديد من الظلام مما يدخلها في نوبة رعب وفقد السيطرة على تصرفاتها، ولا تقبل حتى النوم في الظلام بإناره خافتة مما يزعج أخواتها، ويزعجها هي لأنها أصبحت تنام لوحدها مما يزيد إحساسها بالخوف.
العمر:
30
الجنس:
أنثى
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
شعور بالخوف الشديد
الحجة المنطقية:
الظلام ليس إلا مرحلة من اليوم، ولم يخلقها الله حتى نخاف منها بل أوجدها لغاية سامية وهي راحة الجسد وشحنه بالطاقة. إن الله معنا والمخلوقات التي تخافين منها لا وجود لها في عالمنا، وأبسط وأسهل حل هو ذكر الله وقول بسم الله هو أقوى من أي شيء في هذا الكون الذي هو خالقه.
موقف قريب:
كانت موجوده بالمطبخ مساء وفجأة انطفأت الكهرباء فشعرت بالخوف وفقدت السيطرة على تصرفاتها، حتى والهاتف بيدها لم تفكر أن تشعل ضوءه.
موقف وسطي:
قبل عدة أشهر كانت العائلة تجهز لرحلة في البرية، وأنهم سوف يظلون للمساء، شعرت بالخوف.. تمنت أن تستمتع بضوء القمر مثلهم، لكن مجرد التفكير سبب خوفا كبيرا.
الموقف الأول:
عند الرجوع معها للسنوات الأولى أول مرة شعرت بهذا الشعور المتعب بالنسبة لها كان عمرها سنتين ونصف حيث كانت والدتها تروي لها قصصا مخيفة وتحذرها إن لم تنم ستظهر لها مخلوقات غريبة وتؤذيها، ولن تستطيع مساعدتها الشيء الوحيد المنجي هو انجلاء الليل!
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
60%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80%
الحالة بعد أسبوعين:
مرتاحة بشكل كبير
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني