نماذج حالات الممارسين
التحرش الجنسي
تعريف بالحالة:
نشأت الفتاة في منزل مليء بالمشاكل والصعوبات، ورافقتها الصعوبات لمعظم حياتها. ومع ذلك، استمرت في السعي نحو حياة أفضل وعملت بجد وتعلمت لتحسين حياتها. ولكن معاناتها من الصدمات دائما ما رافقتها.
العمر:
48
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2020-03-02
الانطباع الأول:
الغضب والشعور بالضياع.
الحجة المنطقية:
أنت شخص مؤمن وتعلم أن ربنا هو من خلقنا ويهتم دائما بنا. المواقف التي واجهتها في طفولتك وشبابك كانت مزعجة ومحرمة دينيا، والحمد لله حمى الله عليك. هذا الشخص بالتأكيد غير طبيعي ويعاني من مرض عقلي، ويتصرف بلا وعي. بالتأكيد، لم يكن على صوابه. هذه التجربة القاسية جعلتك شخصا قويا يدافع عن نفسه وعن الآخرين، وتعلمت الكثير من هذا الوضع. كانت درسا وتحذيرا لك للعناية بنفسك في المستقبل وعدم تعريض نفسك لمثل هذه الأمور. أصبحت أكثر حذرا وتنبيها، وأكثر حسما حول سلوك الناس والمؤامرات.
موقف قريب:
جاء قريب الزوج لزيارتهم ولم يتم استقبالها لعدم حضور زوجها، وكانت على علم بنواياه السيئة، مما أغضب القريبة التي هددت وحذرت.
موقف وسطي:
تعرضت للتحرش من قبل أحد أقارب زوجها خلال تجمع عائلي.
الموقف الأول:
عندما كانت صغيرة، تعرضت للتحرش من قبل أحد أفراد العائلة في المنزل. وتكررت الحادثة وبدأت تتجنب البقاء وحدها معه.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
60%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70%
الحالة بعد أسبوعين:
السلام والراحة والرضا.
مدة الجلسة:
١٤٠ دقيقة
تفاصيل إضافية:
بعد جلسة استمرت لبعض الوقت، حدث زيادة في التواصل والتحسين، لدرجة أنها أخبرتني بأنها قد غفرت للجميع الذين اذلوها وشعرت بالاطمئنان تماما، كما لو أنها ولدت من جديد بمشاعر الحب والسعادة والهدوء. وصلت إلى هذا الشعور بعد مرور شهرين على الجلسة.