نماذج حالات الممارسين
تخلي الصديقة
تعريف بالحالة:
تغيرت العلاقات الصداقة بين الفتيات، ففي يوم يكونون أصدقاء وفي اليوم التالي يصبحون أعداء، لذلك لم أعد أثق أن الصداقة دائمة. الشعور: مزعج بسبب تخلي الأصدقاء
العمر:
12
الجنس:
female
تاريخ:
0000-00-00
الانطباع الأول:
الحزن والاضطراب في الصداقات في المدرسة
الحجة المنطقية:
التغييرات في العلاقات الصداقة طبيعية ومفيدة اجتماعيا، نتعرف على أشخاص جدد، ونكتشف ثقافات متعددة ومشاعر ممتعة. هل أنت متأكد تماما من رغبة صديقتك في إيذائك؟
الحجة المنطقية للحالة الأخيرة: من حقك، ومن حق أي صديق، تغيير المكان. إذا فعلت ذلك، فقد لا يكون ذلك لأنها لا تحبك. في بعض الأحيان يحدث تغيير خلال الدرس وقد تريد التركيز على الدرس، ويمكن أن يصعب الجلوس معا إذا كنتما تحبان التحدث. أو ربما كانوا يتحدثون في منتصف حديث لم ينته.
الحجة المنطقية للحالة الوسطى: ما فعلته الفتاة يعاقب عليه بالقانون في بعض البلدان، ومن المفهوم تماما أن تشعر بالاستياء. ومع ذلك، فإن تعليقها يظهر أنها تحاول جاهدة، وكانت صورتها جميلة أيضا. علاوة على ذلك، كانت ظروفها غير طبيعية، حيث كان والدها مريضا بشكل شديد، وربما تصرفت من جراء الغضب وحدث أن أذلتك هذه المرة، خاصة الآن بعد أن أصبحوا أصدقاء.
الحجة المنطقية للحالة الأولى: حدث ذلك من أجل تجربة واقع اجتماعي حقيقي يمكن أن يساعدها على تطوير شخصيتها التي تتمتع بالتعاطف مع الجميع. ربما تريد زيادة عدد الأصدقاء في المجموعة لجعل الأوقات أكثر متعة، أو ربما كانت ترغب في التعرف على الفتيات الأخريات لأنها ستترك المدرسة قريبا وهذا يعتبر شيء جيد بالنسبة لك حتى لا تفتقدها بوجود المزيد من الأصدقاء لتتذكرها وتبتسم لأنهم أيضا يعرفونها
موقف قريب:
عندما حضرت بعد غيابها عن الصف، جلست فتاة أخرى في مقعدها المحدد بالقرب من صديقتها. تم تنبيه الفتاة، لكن صديقتها قالت: لا أريدها أن تترك، اجلسي في مكان آخر. شعرت بالرفض والحزن واستغربت تغير صديقتها. قررت عدم الرد والابتعاد بعيدا، حتى لو قالت في الأمس: هذا مقعدي وجلست فيها متجاهلة صديقتها بجانبها
موقف وسطي:
قبل عامين من جائحة فيروس كورونا، التقطت فتاة في الصف صورة لنفسها ونشرتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع تعليق يقول الشخص الذي يذكر المعلمين بالواجب المنزلي، لا أحد يحبك. تم اكتشاف هذا بالصدفة، ثم بواسطة فتيات أخريات تبلغوا الأمر إلى المدرسة ولم تشعر الفتاة بالتبرير ولم تعتذر الفتاة التي نشرتها فيما بعد. وتبين فيما بعد أن الفتاة لم تكن تحظى بمتابعة من قبل والديها حيث كان والدها في المستشفى وكانت والدتها مشغولة. شعرت الفتاة بالصدمة ورفضت التواصل مع صديقاتها لفترة من الوقت بعد تعرضها للتنمر
الموقف الأول:
هل أنت متأكد بنسبة 100٪ أنها أرادت إيذاء مشاعرك وخططت لمغادرة البلاد؟ (بالتأكيد لا، غادرت مع عائلتها على الرغم من رغبتها في البقاء وكانت تحبني كثيرا، وكنا حتى شبيهين في المظهر)
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
50
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80
الحالة بعد أسبوعين:
أنت تتذكر أسعد أيام الصداقة
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
انها كانت بحاجة إلى رأي معاكس العمل واسترخت وتفاعلت كثيرا. في نهاية الجلسة، قالت إنها ترغب في إعادة الاتصال بصديقتها مرة أخرى، وأنهما نشأتا الآن