نماذج حالات الممارسين
خوف من نفاد الوقت خلال الامتحان قبل القدرة على الإجابة على الأسئلة بشكل صحيح
تعريف بالحالة:
فتاة ذكية بتاريخ من التفوق طوال حياتها، ولكنها تخشى جدا من الامتحانات وتشعر بالرعب الشديد على الرغم من التحضير الأكاديمي. لقد أحبت دائما بيئة المدرسة والجامعة، ولكن الامتحانات كانت عائقها الوحيد
العمر:
24
الجنس:
Female
تاريخ:
2021-12-24
الانطباع الأول:
الشعور بالخوف والقلق الشديد تجاه الامتحانات
الحجة المنطقية:
الأسئلة والوقت المحدد للامتحان غالبا ما يتم تخطيطهما بعناية من قبل الخبراء ليتناسبان مع جميع المستويات، وبغض النظر عن مدى صعوبته، فإن تأثيره سيؤثر على الجميع وليس فقط على الشخص الذي يتقدم للامتحان.
الامتحان ليس شيئا يحدد مصير حياتنا. حتى لو لم تتحقق الدرجات العالية أو حتى إذا رسبت، يمكنك إعادة الامتحان لتحقيق النتائج المرغوبة.
الإعداد الجيد والثقة بالله هما الحد الأقصى الذي يمكن القيام به قبل أي امتحان، لذلك ليس هناك حاجة للقلق الزائد.
الدرجات العالية لا تعني بالضرورة ضمان النجاح في الحياة. الوزن المتوازن مطلوب في جميع مجالات الحياة والصحة الجسدية والعقلية أهم بكثير من الشعور بالإحباط عند عدم تحقيق الدرجة المتوقعة.
هناك العديد من الأشخاص الأبداعيين والناجحين الذين كانت مستوياتهم الأكاديمية متوسطة أو ضعيفة في المدرسة والجامعة.
في حالة الأولى، تصرف المعلم بحزم حتى لا يضيع وقت الصف في الامتحان القصير. لا يؤثر تقريبا في الدرجة النهائية وهو فقط أداة لاختبار فهم الطلاب للدروس
موقف قريب:
عندما أرادت تحديد موعد لأداء اختبار الاستيعاب المهني، شعرت بالخوف الشديد على الرغم من أن لديها كافة المؤهلات للنجاح في الاختبار
موقف وسطي:
في الصف الثاني عشر، رفضت الخضوع للإمتحانات النهائية للمدرسة الثانوية العامة خوفا من عدم الحصول على درجات عالية، على الرغم من كونها مستعدة أكاديميا وغالبا ما كانت تتفوق بأعلى الدرجات
الموقف الأول:
عندما كانت في الصف الخامس، خلال امتحان رياضيات قصير، أخذت المعلمة ورقتها بالقوة لأن الوقت المحدد (عشر دقائق) قد انتهى. لم تنته من كتابة الإجابة النهائية بعد وحصلت على درجة منخفضة، على الرغم من أنها كانت تعتاد على الحصول على درجات كاملة في معظم الأوقات، وهو تجربة صادمة بالنسبة لها
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
85%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
95%
الحالة بعد أسبوعين:
هي متحمسة جدا الآن للتسجيل في برنامج الماجستير دون خوف من الخضوع للامتحانات
مدة الجلسة:
ساعة و نصف
تفاصيل إضافية:
الفتاة عاشت في عائلة أكاديمية مميزة، حيث شاهدت والديها يكملان تعليمهم العالي وهي طفلة صغيرة. تطمح الفتاة في أن تحقق النجاح مثلهم بطريقة مثالية، مما جعلها تعتقد أن أي هبوط طفيف في درجاتها سيجعلها أقل مما كانت تعتاد رؤيته في المنزل