القلق الشديد وشعور بعدم الأمان بين الناس

25

Female

2022-12-02

الشعور بالقيمة الضئيلة

للحالة الأولى: أرادت والدتك النوم بسرعة حتى تتمكن من رعاية احتياجاتك الأخرى في المنزل. كانت تهتز بك في حالة تشغيلها بخيالها عن أشياء أخرى، حيث كانت لديها الكثير من الأشياء التي يتعين عليها القيام بها داخلا وخارجا من المنزل، خاصة وأنكم عائلة كبيرة جدا. إنها تحبك، لذلك أرادت النوم لتحصل على بعض الراحة وخلال وقت نومك، ستقوم بإعداد وجبات لك. إنها تعيش لخدمتك. بالنسبة للحالة الوسطى: سميرة، تعلمين أن والدتك كانت في حالة حزن كبيرة، ومع ذلك لم تترك يدك. كانت مهتمة بك، متأكدة من عدم ضياعك أو تجولك في الشارع. وعلى الرغم من حزنها الشديد، إلا أنها لم تنسى أن ابنتها الصغيرة كانت بجانبها. أخذتك إلى المنزل وحريصة على النظر إليك في الطريق. بالنسبة للحالة الأخيرة: لا يريد المعلم أن تنحرف انتباهك عن دراستك، خاصة وأنك مجتهد. رأى أن وضعك الأكاديمي يتراجع، لذلك حذرك، وهذه هي طريقته. الحقيقة أنها الطريقة الخاطئة، لكنها أفضل ما يمكنه فعله. إن لم يهتم بك، لم يكن سيحذرك من الانحراف عن الدرس ولم يكن سيشغل نفسه بأي شيء على الإطلاق. مع ذلك، تتمنى لك النجاح في دراستك

صاح معلمها عليها أمام الفتيات في الصف، وكلما تذكرت تلك الحالة، تصبح حزينة بشكل عميق ولا تستطيع الخروج منها، وتشعر بالغضب تجاه معلمتها لمعاملتها بهذه الطريقة

توفي صديق مقرب لوالدتها وكانت والدتها تبكي بشدة. كانت سميرة بجوارها، وعندما رأتها والدتها تبكي، شعرت سميرة بأنها لا قيمة لها أمام والدتها. لم تر نفسها من خلال عيني والدتها

عندما كانت في الثانية إلى الثالثة من عمرها، كانت والدتها تهزها بسرعة على ساقيها وكانت وجهها يبدو غاضبا. كانت عظام سميرة تؤلمها عندما تهزها والدتها بشدة. هنا، شعرت سميرة بأن والدتها لا تريد أن تبقيها ولا تحبها

Yes

70%

ساعة وأربعون دقيقة