نماذج حالات الممارسين
شعور بالخوف والخجل
تعريف بالحالة:
عدم الرغبة في الذهاب إلى المعهد بسبب موقف حفز شعور الصدمة داخلها.
العمر:
٢٥
الجنس:
أنثى
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
قرف وملل من المعهد
الحجة المنطقية:
أنت اخترت هذا المعهد بهدف التعلم لا بهدف الحكم على الأشخاص ونقد أسلوبهم وتقييمهم.
الحياة مشاركة فإذا كان لدي تفاحة ولديك تفاحه وتبادلنا التفاح يصبح لديك تفاحه واحدة ولدي تفاحة واحدة، أما إذا شاركتك بفكرة وشاركتني بفكرة يصبح كل منا لديه فكرتان.
موقف قريب:
قبل أسبوعين حضرت سمر لأداء تمرين غسل الشعر، ولكن انتقدتها المدربة لأن حركة يدها كانت خاطئة، فشعرت سمر بالإحراج والخجل.
موقف وسطي:
بعمرالست سنوات قدمت سمر امتحانا إملائيا مع أنها لم تحضر شرح هذا الدرس في المرة الماضية فحصلت على أضعف تقييم في الصف، أخبرتها المدرسة بذلك أمام الجميع فشعرت بالخجل.
بعمر الخمس سنوات بينما كانت سمر شاردة في الروضة طلبتها المدرسة لكي تسمع لها ما أخذوه في حصة سابقة، فلم تتذكر سمر أي شيء، وعلى هذا عاقبتها المدرسة بحبسها في غرفة المستودع المعروفة باسم (غرفة الجراذين)غرفة الفئران. شعرت سمر بالخوف الشديد وهي بالغرفة لدرجة انها قضت حاجتها هناك وذلك كان بسبب مشكلة عندها في المجاري البولية، عندما خرجت كان بنطالها مبللا وشعرت بخجل شديد.
الموقف الأول:
بعمر الأربع سنوات دخلت سمر للحمام المشترك مع جيرانهم، وبعدها جاء أولاد الجيران وطرقوا باب الحمام بقوة وفتحوا الباب عليها، شعرت بالخوف والخجل.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
أصبحت تحب الذهاب إلى المعهد واختفى شعور الخجل تماماً
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
زادت رغبة سمر وحماسها لكي تذهب للتعلم بالمعهد وهي بكامل نشاطها وأصبحت تشارك ما عندها وتتعلم أكثر.