نماذج حالات الممارسين
لا أحد يحبني بصدق ولا أشعر بالانتماء
تعريف بالحالة:
فتاة تعمل في مجال التدريس للمدارس الثانوية تجد صعوبة في تلقي الحب، وتشك بشكل مستمر في صدق أولئك الذين يقدمونه لها
العمر:
26
الجنس:
Female
تاريخ:
2022-01-30
الانطباع الأول:
الحجة المنطقية:
1- إذا كنت الطالب وكان لديك مدرسة شابة، فستشعر بالحب تجاهها. لأن الذين يمرون بمرحلة المراهقة غالبا ما يشعرون بعدم فهم من حولهم.
2- كأطفال في بيئة مغلقة، لم تكن تعرف تحذيرات والديهم. لذلك، كانوا مجرد أطفال ينفذون ما قاله والديهم. أو كانوا يخافون من الشخص الجديد. وهذا لا يعني أنك المشكلة وأنت المقصود لأنه إذا كانت أي فتاة أخرى قادمة من مكان مختلف في مكانك، فقد عاشت بالضبط ما عشته.
3- لقد تعرض العديد من الآباء والأمهات للعنف، لذلك لا يعرفون طريقة الأبوة والأمومة الأخرى التي يجب استخدامها مع أطفالهم. يظنون أنه بما أنك ضربت زميلك في الصف، فعليه أن يضربك.
4- ارتكب والدك خطأ وحتى أنت، على الرغم من سنوات دراستك كيفية التعامل مع الطلاب، ارتكبت أخطاء في التعامل معهم في بعض الحالات. هل يمكنك أن تغفر لوالدك الخطأ الذي ارتكبه؟
موقف قريب:
قبل يومين عبّرت إحدى التلميذات عن محبتها و امتنانها لها
فتضايقت و شعرت بأن التليمذة تكذب، و افترضت أنها تجامل و تنافق لمصلحة و لأخذ المزيد من العلامات
موقف وسطي:
في الصف الثالث، كانت تحب صديقاتها وكانت سعيدة معهن. ومع ذلك، اضطرت هي وعائلتها للانتقال إلى قرية أخرى. تعرضت للتنمر والرفض من الأطفال بسبب اختلافها عنهم. في يوم ما، كانت تقف وتلعب مع فتاة قابلتها. ثم جاء صديق فتاة تلك الفتاة وقال شيئا في أذنها. بعد ذلك، تركوها دون قول وداع وحتى الفتاة التي صادقتها لم تصبح صديقتها بعد ذلك ولم تعرف لماذا. شعرت أنهم يتحدثون عنها، لذا لم تعد تصادق أية صديقات جديدة بعد تلك اللحظة
الموقف الأول:
صاحبت صفها ضربتها، فانتقمت وضربتها مرة أخرى. عادت إلى المنزل بعد تفكيرها بأن المشكلة انتهت، ولكن الفتاة جاءت مع والدتها واشتكت من أن الابنة قد تعرضت للضرب. ضربها والدها دون الاستماع لحقيقة ما حدث. في هذه اللحظة، لم تعد تشعر بانتمائها لأي شخص، حتى عائلتها
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90%
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعة
تفاصيل إضافية:
هناك تحسن ملحوظ عندما طلب منها تصور العكس مما حدث. بدلا من أن يضربها والدها، تصورت أنه يطلب منها معرفة ما حدث وفهمها، وتجاهل ما قيل عنها. كما تصورت أن تحتضنها والدها وتواسيها