مغتربة رجعت لبلدها الأصلي أحست أن الأحكام هناك كثيرة وأنها غير مرتاحة بينهم رغم أنهم أهلها.

30 سن

أنثى

2021-12-30

لا مكان لي بين أهلي أحس بالغربة بينهم

التأقلم مع وضعك الجديد يتطلب وقت، أنت مثل أي أحد يغير فقط السكن فما بالك بمن يغير بلد كامل. والدك يحاول التخفيف عنك بما يعرف ويستطيع، ويتمنى أن تكوني راضية ومرتاحة بينهم. المدرسة هي المكان الطبيعي لسماع كلمات جديدة. والدك سمعك جيدا وفهم قصدك.

رجوعها لبلدها الأصلي بدون سابق تحضير سبب لها إضطراب ولم تستطع التأقلم بسرعة مع ما حولها من ظروف.

البنات في المدرسة يرفضنها لأنها لم تعرف معنى كلمة قالوها وبقيت تسألهم عن معناها.

في عمر ثلاث سنوات قالت رأيها في موضوع عائلي ووالدها أسكتها، فأحست بطنين في الأذن وأنها تائهة ووحيدة وأن كل من حولها يفهمون بعضهم وهي لا يفهمونها.

نعم

80%

90%

95%

ساعة و نصف

بعد الجلسة تحسنت علاقتها مع والدها وأصبحت غير مضطرة للتظاهر أمامه بأنها بخير لأنها تأكدت أنه يشعر بها، ومع الوقت زالت العوائق بينهما وأصبحت تخطط للبقاء بجانبه لأنها تحب المكان والجميع حولها.