نماذج حالات الممارسين
تعلق مرضي
تعريف بالحالة:
عزة، امرأة شابة، كان لديها علاقة مع شخص ما خلال سنوات الكلية. كان يعطيها الانطباع بأنه يحبها ويهتم بها. فجأة، تغير كل شيء دون أي سبب واضح. بدأ ينظر إليها بانحطاط ويقلل من احترامه لها، ثم يعود كما لو لم يحدث شيء. كانت هي دائما من تأخذ المبادرة وتعطيه. عندما ذهبت لمقابلته، لم يروا بعضهما البعض منذ عام ونصف تقريبا
العمر:
25
الجنس:
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
الحزن واليأس بعد رحيل الشخص الذي تحبه
الحجة المنطقية:
إنها علاقة سامة وكان أنانيا تجاهك. لست ملومة ولا يجب أن تلومي نفسك. انتشار شعورك بالإهمال هو ما جذبك إليه. هذه ليست حبا بل ارتباطا وانتظارا دائما للحب الذي قدمه. مصدر الحب هو الاتصال بالخالق وحب الذات. تخيل لو كنت ربطت رسميا مع هذا الشخص وكان لديك أطفال، كيف ستكون حياتك وحياة أطفالك، خاصة إذا لم يكن والداك في طرف واحد للاتفاق
موقف قريب:
بكاؤها الشديد عندما رأت حالته على واتساب و رغبتها في عودته
موقف وسطي:
أتذكر عندما أذللتها عندما طلبت التزاما رسميا وكيف تخلى عن مسؤولياته تجاهها وتعامل معها بالتهور الكامل بعد الحدث وكأن شيئا لم يحدث
الموقف الأول:
عندما تغيرت فجأة معك للمرة الأولى ولم تعرف كيفية السلوك، بدا وكأنها فقدت توازنها
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعة و نصف
تفاصيل إضافية:
كانت في علاقة سامة وكانت تلوم نفسها باستمرار. شعرت عزة بالارتياح كثيرا وأخبرني بعد الجلسة أنها نامت عميقا لأول مرة منذ قابلتني. بعد ثلاثة أسابيع، عقدنا جلسة ثانية لتشعر بالأمان وتسامح والدها لأنه خلال الجلسة، أصبح واضحا أنها تعاني من سوء معاملة والدها خلال طفولتها