نماذج حالات الممارسين
نقص الثقة بالنفس
تعريف بالحالة:
العمر:
38
الجنس:
أنثى
تاريخ:
1979-12-31
الانطباع الأول:
زيادة في الوزن والتهيج مع ظهور حبوب
الحجة المنطقية:
لقد خرجت من عملية الولادة قبل أربعة أشهر فقط، ومستويات هرموناتك لا تزال مضطربة، لكن هذا شيء طبيعي، المهم هو أن يكون الشخص في صحة جيدة ولا يعاني من أي مرض، وباتباع النظام الغذائي المتوازن، سيتم التكيف مع الوزن الصحيح. معايير الجمال تختلف من شخص لآخر ومن ثقافة لأخرى. ما تسمينه زيادة في الوزن، كانت هذه المجتمعات تمجد المرأة بقوام ممتلئ. المهم هو أن تكوني راضية عن نفسك وفي صحة جيدة. لم يقصد المعلم معاقبتك، لكنه جلسك في الخلف لمصلحة الجميع. ولم يقصد والدك إيذائك أو جعلك تشعرين بالسوء. على العكس تماما، كان قلقه الفقط هو أن تشعري بالراحة في ملابسك. يحب كل أب أبناءه ويريد لهم أن يكونوا في أفضل حالاتهم. ما حدث كان مقدرا، ومهما كان صعبا، حدث من أجلنا لنتعلم منه ونقبله. دعونا نقبل مصيرنا ونبدأ من جديد
موقف قريب:
خرجت مع حماتها وأخوات زوجها، وخلال الحديث، بدأت حماتها تلمح إلى أن ليلى سمينة ولديها بثور على جلدها. انتهى النزهة في مشاجرة، وقررت أن تترك المنزل وتذهب إلى منزل عائلتها، وفعلت ذلك بالفعل وأخذت ابنتها. كانت غاضبة ومنزعجة جدا
موقف وسطي:
في المدرسة خلال مرحلة البلوغ في سن 13-14، عندما وضعوها المدرسة في الصف الخلفي لأنها كانت الأطول وأحست بالإحراج والغضب لأنها ذكية وتعتقد أنها الأذكى ويجب أن تكون في الصف الأمامي، بالإضافة إلى التنمر من قبل الأولاد لأنها تبدو أكبر سنا من عمرها
الموقف الأول:
عندما ألبسها والدها ملابس والدتها، كانت عمرها 10 سنوات واصبحت ملابسها متسخة. لم يجد والدها ملابس تناسبها، لذلك ألبسها ملابس والدتها. بكت وشعرت بالذل والإهانة
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
90
الحالة بعد أسبوعين:
الجدة سعيدة جدا ومتقبلة لمظهرها وفقدان وزنها
مدة الجلسة:
ساعة و نصف
تفاصيل إضافية:
عادت قبل الوضعية الأولى شعورها بالثقة والجمال، دون الاهتمام بما يفكره الآخرون فيها. بدأت تعذر للجميع، للمعلم وأبوها الذي اختار ملابسها، وحتى لنفسها لنسيانها الألوان والأشكال في وقت سابق. عندما عادوا قبل الوضعية، شعرت بالراحة والحرية حتى حول الأولاد. بعد الجلسة، نظرت إلي نفسها في المرآة وفوجئت بأنها جميلة وخالية من العيوب. قدمت سلسلة من النصائح الغذائية والتمارين للوضعية وتحدثت معها عن فكرة تطوير المهارات في ثلاثين دقيقة. يمكن لأي مهارة أن تصبح عادة يومية من خلال الالتزام بكمية معينة من الوقت كل يوم. بعد ثلاثة أسابيع، وصلت إلى وزنها المستهدف، توقفت عن القلق بشأن الميزان، وبدأت تتناول الطعام الصحي وممارسة التمارين الرياضية لمدة ثلاثين دقيقة كل يوم



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني