نماذج حالات الممارسين
خوف من الصراصير / اشمئزاز منها
تعريف بالحالة:
جلسة سمرا: الشعور / الرهاب: خوف من الصراصير / اشمئزاز منها عكس رايك: ما هو الذي يمنعك عن فكرة لمس أو حمل صرصور، في حين يمكنك التعامل مع العناكب؟ بعد التعبير عن قدرتها على التعامل مع العناكب، استخدمت هذه القدرة لأسألها عن السبب وراء عدم قدرتها على فعل الشيء نفسه مع الصراصير. وقالت إن العناكب لديها ذاكرة مع إخوتها، وأن كل أنثى في أسرتها تخاف من الصراصير وتراها مقززة. اختبار الماستر: تمكنت الحالة من تخيل صرصورا على يدها بدون خوف، وكان اهتمامها الوحيد هو عدم إيذائه بيدها لأنه هش وضعيف. أعطيت الحالة تمرينا، قبل أن ترى الصرصور في الواقع، لاختبار نفسها، عن طريق قراءة القليل عن الصراصير كل يوم لأنها مولعة بالأحياء
العمر:
42
الجنس:
Female
تاريخ:
2022-01-20
الانطباع الأول:
الحجة المنطقية:
الحجج المنطقية: الصرصور حشرة سلمية، لا يمتلك آلية دفاعية ضارة، ولا يلدغ أو يلسع. الصراصير ليست أكثر قذارة من الحشرات العادية، ولا يؤذيها الإنسان عن عمد. تبتعد الصراصير عن الناس لأنها تخاف منهم، ولا تصبح نشطة إلا في الأماكن الهادئة التي لا يوجد فيها حركة إنسانية كثيرة. الصراصير أقل خطورة من البعوض الذي ينقل الأمراض والجائحات. ومع ذلك، لا يجب علينا الذعر أو التطهير بعد لمس البعوضة أو عضها. اتخاذ موقف معتدل بحجج منطقية: لم تكن الصرصورة سبب انهيار الفتاة لأنها مرت فقط بيدها دون أن تؤذيها، ولكن والدة الفتاة ومحيطها ردوا بشكل مبالغ فيه. الصراصير ليست ضارة، وأسوأ ما يمكن أن يحدث للشخص هو إضطراب في المعدة إذا أكل طعام مرت عليه الصرصورة أو لامست برازها. هناك بلدان يتناول فيها الصراصير كوجبة خفيفة، ولا يحدث لهم شيء. الحجج المنطقية: كما هو معروف، الصرصور أكثر أمانا من العنكبوت، وهناك عناكب خطيرة للغاية. الصراصور كائن لسبب، لأنه جزء من النظام الطبيعي، وخلقه الله لسبب ما. في العديد من البلدان، تستخدم الشركات الكبيرة للتجميل جلد الصرصور كواقي شمسية، وحتى البكتيريا التي يمكن أن تنتقل بداخل المنزل أقل ضررا على جهاز المناعة من وسائل التنظيف الكيميائية. علاوة على ذلك، يتعزز مناعتنا ببعض أنواع البكتيريا والتربة والطبيعة
موقف قريب:
الحادث الأخير: قبل بضعة أيام، كان سامر يشرب الشاي وسمع أطفاله يصرخون لأنهم وجدوا صرصورا. لم يكون أطفالهم خائفين ولكنهم كانوا سعداء، لكنها كانت خائفة وسارعت لقتله وكانت خائفة ومشمئزة منه
موقف وسطي:
الأرض الوسطى: إنها قصة عن فتاة بريئة جميلة عاشت في عائلة ثرية. في يوم ما، زحف صرصور على يدها، وجبرتها والدتها التي كانت مهووسة بالنظافة على الاستحمام أمام زوج أمها بعدما قتلوا الحشرة على جسمها. تعرضت الفتاة لصدمة نفسية بسبب الحادثة واتصلوا بعمتها (أخت والدتها) التي بكت عليها وشعرت بالراحة من خلالها. كما اتصلوا بطبيب، لكن الفتاة لم تهدأ حتى رأت عمتها وعانقتها
الموقف الأول:
عندما سئلت عن الحالة الأولى، تحدثت عن حالة تعرضت فيها للإصابة، وتدفق الدم، وذهبت إلى المستشفى. كان كما لو أنها ربطت الحالة الساحقة والطبيب والبكاء والانهيار مع حالة الفتاة مع الصرصور. بعد الإجراء الأعمى، تذكر المريضة أنها كانت في الرابعة من العمر في صف علوم مع مدرسة قوية وشجاعة. دخل صرصور فجأة الفصل، وبدأت المدرسة تصرخ وتقتله أمام الطلاب. بدأ الأطفال يصرخون خوفا، ثم طلبت المعلمة من خادمة التنظيف إزالة الصرصور بسرعة وتطهيره لأنه كان قذرا ومقرفا
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم كان تغيير
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
100%
الحالة بعد أسبوعين:
شعرت براحة عظيمة
مدة الجلسة:
٥٢ دقيقة
تفاصيل إضافية:
العودة إلى الحالة الأولى قبل الوضع الأول: كانت تلعب في الحديقة، وتحب الطبيعة كثيرا ولديها فضول لمعرفة الحشرات الكثيرة، وإذا لم تجبرها أمها، لم تكن تغسل نفسها بعد اللعب في التراب ومع الحشرات، حتى أنها أمسكت العناكب بيدها. بعد الشعور بالراحة والسعادة في الحالة السابقة، عادت إلى الحالة الأخيرة وأعربت عن درجة عالية من الرضا بنسبة 80%. بعد مرور الحالة بالوضع الأخير، عبرت عن رضا كبير بنسبة 80% وأنها ردت بشكل مفرط، وأنها ستنهي شرب الشاي وتترك الصرصور وحيدا حتى يخرج بمفرده، ولا يمانع وجوده طالما لا يمر مباشرة على جسدها. بعد التعبير عن قدرتها على التعامل مع العناكب، استخدمت هذه القدرة للسؤال عن سبب عدم قدرتها على القيام بنفس الشيء مع الصرصور. وعبرت عن أن للعناكب ذكريات مع أخيها، وأن كل أنثى في عائلتها تخاف من الصرصور وتجده مقرفا. بعد الانتقال الزمني لجميع الحالات، عبرت الحالة عن رضاها بنسبة 100%، واسترخاء تام، وقدرتها على أن تمسكه بيدها. استمرار: بعد مناقشة سبب الخوف من المحرضات مع الحالة، وصلنا إلى جذر الصدمة الأصلية في محاولة الحالة للتشابه مع والدتها وأختها في إنوثتهن وإظهار خوفها وتنفرها من الحشرات مثلهم، لتتمكن من اكتساب إعجاب والدتها وأن تصبح مثل أختها المفضلة في عيني والدتها، وأن تشعر بالانتماء إلى والدتها مثل أختها. تم حجز جلسة لكسر هذه الصدمة بممارسة قديمة، وشعرت بالراحة الكبيرة. بعد ساعتين، أرسلت الحالة لي صورة لها وهي تشرب الشاي وتأكل التمر، وعندما وضعت التمر في يدها، فكرت في أن مسك الصرصور سيكون نفس الشعور وأنها ليست خائفة



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني