٣٠سنة

أنثى

2022-03-08

خوف السباحة

تعرف كيف تسبح ولقد تدربت عليها وأخذت دروسا في السباحة ووضعك جيد. لم ترد أمك تخويفك من الماء، فقط أرادت إنهاء أمورك لكي تتمكن من العودة إلى البيت وإنهاء الأعمال المنزلية. لذلك أعطها عذرا، فأنت أيضا أم وتعرف الضغوط التي تواجهها الأمهات. وبالطبع، تعتني أمك بنظافتك ورائحتك جيدة، لذلك تستحق الشكر والتقدير لعدم القصور في هذا الصدد

كانت في رحلة في إحدى البلدان الجميلة التي تحتوي على طبيعة تضم شلالا ومنطقة سباحة. شعرت بالرغبة في السباحة وذهبت للسباحة. ومع ذلك، واجهت هجوما من الهلع عندما وصلت إلى منطقة عميقة أثناء العودة وكانت تشعر بالتعب من السباحة، وتكافح للتنفس، وتشعر بالخوف المفرط

عندما كانت في الثامنة من عمرها، كانت تذهب مع شقيقها ووالدها للسباحة في البحر. كان والدها يمسك بيدها وشعرت بالأمان بينما كانوا يتقدمون نحو السباحة في البحر، حتى جاءت موجة كبيرة غير متوقعة وحملتهما. شعرت بالخوف أيضا

كانت والدتها تأخذها في سن مبكرة جدا مع أخواتها لإجراء حمام مغربي في حمام عام. عندما غسلتها والدتها، فاجأتها المياه عندما غسلت شعرها بدون تحذير وموجات متتالية للتأكد من إزالة الصابون. شعرت بالخوف وعدم القدرة على التنفس بسبب استمرار تدفق الماء على رأسها ووجهها، ولم تكن مستعدة لذلك، وبكت. والدتها لم تستجب لبكائها ولم تتوقف حتى انتهت من غسلها

نعم

80%

70%

متحمس للتجربة، السباحة والمغامرات

ساعة و نصف