فتاة تعيش في المنفى، ومنذ سفرها إلى هناك، تشعر بأن الجميع لا يحبونها كما كانوا يفعلون في السابق، وأصبحت غير مهمة للآخرين. تحبهم وتفكر فيهم كثيرا، لكنهم لا يردون نفس الشعور

30 سن

انثى

2022-02-21

تشعر أنها غير مهمة للآخرين

يقول المثل بعيد عين بعيد عن القلب، وهذا معروف بيننا وبالتأكيد بعد الانفصال عن العائلة والأصدقاء بسبب السفر أو العمل، يتم إنشاء فجوة لأن كل شخص مشغول بحياته الخاصة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لا يحبونكم. زاد الضغوط في الحياة على الجميع، وخاصة في الجوانب الاقتصادية، وزادت الأخافي والانشغال والتفكير. والدك شخص لطيف لكنه يواجه صعوبة في التعبير عن مشاعره، مثل جميع الآباء العرب الذين لا يظهرون الحب والاهتمام. عندما تشاجر مع والدتك ولم يغادر مع أخواته، كان لديه بالتأكيد سبب منطقي في ذلك الوقت. ما يحدث بين الزوجين لا يعرفه الأطفال وبالتأكيد لقد شعرت بهذه المشاعر عندما تزوجت وأنجبت أطفالا. لكن الصفعة في الوجه شيء مؤلم حقا، لكنك تعرف العصبية لدى الآباء مع العمل والضغوط. ومن الممكن أن يكون لديه مشكلة في العمل، على سبيل المثال، مما جعله ينفجر عليك ويضربك. لن أخفي عنك أننا جميعا نفقد أعصابنا مع الأطفال في بعض الأحيان

لعدة سنوات، كان هناك نزاع مع زوجة الأخ ونتيجة لهذا النزاع، قاتل أخوها معها ولم يتحدث معها أو يتصل بها لأكثر من ثمانية أشهر

في سن الستة، حدث خلاف بين الأب والأم خلال إجازة أمام عائلة الزوج. سبب النزاع هو أن الأم كان من المفترض أن تخرج مع أخواتها وأطفالهم، وكانت قد اتفقت مع زوجها على ذلك الليلة السابقة وحصلت على الإذن. ومع ذلك، في الصباح، غضب الأب ولم يدع الأم تخرج. كانت الأم حزينة جدا وبكت أمام ابنتها، مما جعلها مستاءة جدا

في سن الثلاثة، عاد والدها من العمل ولم تسرع في فتح الباب له، فاغتاظ وضربها على وجهها

نعم

80 بالمائه

90بالمائه

لقد وجد السلام تجاه والده وتسامح معه بشكل كامل

ساعة و نصف