امرأة في الثلاثينات من عمرها، متزوجة وأم عاملة، وعلى الرغم من تفاعلاتها اليومية مع الناس، إلا أنها تشعر بالخوف من نظراتهم حتى نظرة الطفل الصغير. تعزل نفسها عن المجتمع لحماية نفسها من الأذى. لديها كراهية وخوف من الناس

33

أنثى

1969-12-31

كراهية شديدة للناس

هل هناك إمكانية، من بين كل الإمكانيات، أن تسامح أمك على القرار الذي اتخذته والذي تسبب لك الأذى؟ لقد ذكرت أن أمك كانت غير متعلمة وكان لديها صراعاتها الخاصة كأي شخص آخر. كانت ضعيفة في بعض الأحيان وترتكب الأخطاء مثل أي شخص آخر. وهذا لا يعني أنها كانت تعتزم إيذائك لأنها بكل بساطة تحبك بغريزة الأمومة مثل أي أم أخرى

خوف شديد وقلق قبل إجراء مكالمة هاتفية مع غريب يتعلق بمسألة إدارية

أستاذ يؤذيها بكلامه أمام الفصل بالكامل خلال 3 سنوات دراسية

قرار الأم الذي تسبب في هجوم الجيران والأطفال عليها وإيذائها بالكلمات المؤلمة

نعم

70%

90%

إحساس بالثقة في النفس

ساعة و نصف

الرأي العكس جعلها تسامح وشعرت بعبء ثقيل ينزل عن ظهرها، شعرت بالسعادة وأصبح صوتها أكثر توازنا وقوة